
﴿أَو كَصَيِّبٍ مِنَ السَّماءِ فيهِ ظُلُماتٌ وَرَعدٌ وَبَرقٌ يَجعَلونَ أَصابِعَهُم في آذانِهِم مِنَ الصَّواعِقِ حَذَرَ المَوتِ وَاللَّهُ مُحيطٌ بِالكافِرينَ يَكادُ البَرقُ يَخطَفُ أَبصارَهُم كُلَّما أَضاءَ لَهُم مَشَوا فيهِ وَإِذا أَظلَمَ عَلَيهِم قاموا وَلَو شاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمعِهِم وَأَبصارِهِم إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾ [البقرة: 19-20]
1. ما المراد بـ"الصيِّب"؟
2. ما المقصود بالظلمات والرعد والبرق؟
3. لماذا يجعلون أصابعهم في آذانهم؟
4. ما بيان قوله تعالى: (والله محيط بالكافرين)؟
5. ما دلالة تشبيه حال الكافرين بالمطر المصحوب بالرعد والبرق؟
6. ما المقصود بقوله: (كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا)؟
7. ما الوعيد الذي تضمنته الآية بقوله: (ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم)؟
8. ما مناسبة ختم الآية بقوله: (إن الله على كل شيء قدير)؟