
﴿فَقُلنَا اضرِبوهُ بِبَعضِها كَذلِكَ يُحيِي اللَّهُ المَوتى وَيُريكُم آياتِهِ لَعَلَّكُم تَعقِلونَ ثُمَّ قَسَت قُلوبُكُم مِن بَعدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالحِجارَةِ أَو أَشَدُّ قَسوَةً وَإِنَّ مِنَ الحِجارَةِ لَما يَتَفَجَّرُ مِنهُ الأَنهارُ وَإِنَّ مِنها لَما يَشَّقَّقُ فَيَخرُجُ مِنهُ الماءُ وَإِنَّ مِنها لَما يَهبِطُ مِن خَشيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمّا تَعمَلونَ﴾ [البقرة 73-74]
1. ما سبب الأمر بـ(فقلنا اضربوه ببعضها)؟
2. ما وجه الدلالة في قوله: (كذلك يحيي الله الموتى)؟
3. ما الغاية من إراءة آيات الله كما في قوله: (ويريكم آياته لعلكم تعقلون)؟
4. ما المقصود بقست قلوبكم ؟ ومتى وقعت من بني إسرائيل؟
5. ما أوجه التشبيه بين قلوب بني إسرائيل والحجارة؟
6. ما الحكمة من ذكر أنواع الحجارة في الآية؟
7. ما دلالة قوله: (وما الله بغافل عما تعملون)؟