
مدارس الأسبوع الثانى
﴿قالَ رَبِّ أَنّى يَكونُ لي غُلامٌ وَكانَتِ امرَأَتي عاقِرًا وَقَد بَلَغتُ مِنَ الكِبَرِ عِتِيًّا
-استغراب سيدنا زكريا حين جاءته البشارة بمولد يحيى عليه السلام
-ذكر المانع من وجود الولد
-بيان قدرة الله واستجابته ادعاء زكريا رغم وجود المانع من وجود الولد
قالَ كَذلِكَ قالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَد خَلَقتُكَ مِن قَبلُ وَلَم تَكُ شَيئًا
-بيان أن قدرة الله صالحة لإيجاد الاشياء دون أسبابها
قالَ رَبِّ اجعَل لي آيَةً قالَ آيَتُكَ أَلّا تُكَلِّمَ النّاسَ ثَلاثَ لَيالٍ سَوِيًّا
-طلب زكريا من الله أن يجعل له آية ليطمئن بها قلبه وليس هذا شكا فى خبر الله
-ذكر الآية
فَخَرَجَ عَلى قَومِهِ مِنَ المِحرابِ فَأَوحى إِلَيهِم أَن سَبِّحوا بُكرَةً وَعَشِيًّا
-بيان أن سيدنا زكريا أوحى إلى قومه بالإشارة والرمز أن يصبحوا بكرة وعشيا
-بيان أن البشارة بسيدنا يحيى مصلحة دينية للجميع
يا يَحيى خُذِ الكِتابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيناهُ الحُكمَ صَبِيًّا
-بيان ولادة سيدنا يحيى وشبابه وتربيته
-أمر الله لسيدنا يحيى بأن يأخد الكتاب بجد واجتهاد
-ذكر كيفية أخذ الكتاب بقوة
-بيان أن الله عرف يحيى عليه السلام أحكام الكتاب وهو فى حال صغره وصباه
وَحَنانًا مِن لَدُنّا وَزَكاةً وَكانَ تَقِيًّا
-بيان المقصود من قوله تعالى (وَحَنانًا مِن لَدُنّا)
-بيان المقصود من قوله تعالى (وَزَكاةً)
-بيان معنى التقوى
وَبَرًّا بِوالِدَيهِ وَلَم يَكُن جَبّارًا عَصِيًّا
-بيان حال سيدنا زكريا وأنه كان برا بوالديه ولم يكن عاقل لهما
-بيان أنه لم يكن متجبرا متكبرا عن عبادة الله ولا مترفعا على عباد الله
وَسَلامٌ عَلَيهِ يَومَ وُلِدَ وَيَومَ يَموتُ وَيَومَ يُبعَثُ حَيًّا﴾
-بيان سلامة يحيى عليه السلام من الشر والشيطان والعقاب وأنه من أهل دار السلام
[مريم: ٨-١٥]