بسم الله الرحمان الرحيم
الاسبوع الرابع
مدارسة تفسير سورة الزمر
من الآية 8-10
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايات:
وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِّنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِن قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَندَادًا لِّيُضِلَّ عَن سَبِيلِهِ ۚ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا ۖ إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ (8)- بيان أن الآية اخبار عن كرم الله وإحسانه لعبده ومايقابل ذلك من قلة شكر العبد .
- بيان حال العبد عند دعاء ربه حين يمسه ضر.
- التمثيل لأشكال الضر.
- بيان حال العبد عند استجابة الله له بكشف الضر.
- على ماذا يدل ذكر الاضلال(الملزوم).
- بيان من المخاطب ب (تمتع بكفرك) ومادلالته.
- الاستشهاد بآية اخرى على نفس المعنى والدلالة للآية.
أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ ۗ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ (9)- بيان طرفي المقابلة في الآية ومقدار تفاوتهما .
- بيان معنى (قانت).
- ماهو العمل الظاهر والباطن الذي وصف به الطائع لله.
- ذكر ما هو متعلق الخوف ومتعلق الرجاء.
- بيان العلم المراد في الآية.
- بيان المراد ب(أولو الألباب) والسبب في حصر التذكر عليهم.
قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ ۗ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ ۗ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ (10)- ذكر المنادى ومقتضىى هذا النداء وذكر الأمر والسبب الموجب له .
- ماهو الاحسان المقصود في الآية .
- التمثيل للمراد بالحسنة مع الاستشهاد بآية.
- ذكر بشارة الرسول عليه الصلاة والسلام الذي تشير اليه الآية .
- بيان أنه لابد أن يكون لكل مهاجر ملجأ من المسلمين يلجأ اليه ويقيم دينه فيه.
- ذكر أنواع الصبر في الآية .
- بيان سبب كون اجر الصبر بغير مقدار.