تفسير الاسبوع السادس
{ وَلَتَجِدَنَّهُمۡ أَحۡرَصَ ٱلنَّاسِ عَلَىٰ حَیَوٰةࣲ وَمِنَ ٱلَّذِینَ أَشۡرَكُوا۟ۚ یَوَدُّ أَحَدُهُمۡ لَوۡ یُعَمَّرُ أَلۡفَ سَنَةࣲ وَمَا هُوَ بِمُزَحۡزِحِهِۦ مِنَ ٱلۡعَذَابِ أَن یُعَمَّرَۗ وَٱللَّهُ بَصِیرُۢ بِمَا یَعۡمَلُونَ }(٩٦)
١ـ ذكر شدة محبتهم لدنيا
٢ـ وضح المقصود من ( یَوَدُّ أَحَدُهُمۡ لَوۡ یُعَمَّرُ أَلۡفَ سَنَةࣲ)
٣ـ ذكر تهديد لهم علي المجازاة بأعمالهم في ( وَٱللَّهُ بَصِیرُۢ بِمَا یَعۡمَلُونَ)
{ قُلۡ مَن كَانَ عَدُوࣰّا لِّجِبۡرِیلَ فَإِنَّهُۥ نَزَّلَهُۥ عَلَىٰ قَلۡبِكَ بِإِذۡنِ ٱللَّهِ مُصَدِّقࣰا لِّمَا بَیۡنَ یَدَیۡهِ وَهُدࣰى وَبُشۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِینَ }(٩٧)
١ـ وضح زعم اليهود في عدم الإيمان بسيدنا محمد وماذا قال له الله ليرد عليهم
٢ـ بين أن جبريل هو رسول محض نزل بالقرآن من عند الله علي سيدنا محمد كما نزل علي الانبياء من قبله
٣ـ بين أن القرآن مصدقا لما تقدمه من الكتب ووضح بما جاء القرآن
|