واجب التفسير للأسبوع السادس
سورة البقرة من الاية 94 إلى الاية 96
بسم الله الرحم الرحيم
(قُلۡ إِن كَانَتۡ لَكُمُ ٱلدَّارُ ٱلۡأٓخِرَةُ عِندَ ٱللَّهِخَالِصَةٗ مِّن دُونِ ٱلنَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ ٱلۡمَوۡتَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (94) وَلَن يَتَمَنَّوۡهُ أَبَدَۢا بِمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدِيهِمۡۚ وَٱللَّهُ عَلِيمُۢ بِٱلظَّٰلِمِينَ (95) وَلَتَجِدَنَّهُمۡ أَحۡرَصَ ٱلنَّاسِ عَلَىٰ حَيَوٰةٖ وَمِنَ ٱلَّذِينَ أَشۡرَكُواْۚ يَوَدُّ أَحَدُهُمۡ لَوۡ يُعَمَّرُ أَلۡفَ سَنَةٖ وَمَا هُوَ بِمُزَحۡزِحِهِۦ مِنَ ٱلۡعَذَابِ أَن يُعَمَّرَۗ وَٱللَّهُبَصِيرُۢ بِمَا يَعۡمَلُونَ (96)
(قُلۡ إِن كَانَتۡ لَكُمُ ٱلدَّارُ ٱلۡأٓخِرَةُ عِندَ ٱللَّهِخَالِصَةٗ مِّن دُونِ ٱلنَّاسِ فَتَمَنَّوُاْ ٱلۡمَوۡتَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (94)
العناصر التي ذكرها الشيخ هنا
* ذكر الشيخ المراد من قوله تعالى
1/ قل
2/ الدار الآخرة
* وضح الشيخ نوع المباهلة بين اليهود والنصاري وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم
وهو امًا ان يتمنوا الموت ان كانوا صادقين في دعواهم وان لم يفعلوا ذلك وجب عليهم أن يؤمنوا بالله ورسوله
وَلَن يَتَمَنَّوۡهُ أَبَدَۢا بِمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدِيهِمۡۚ وَٱللَّهُ عَلِيمُۢ بِٱلظَّٰلِمِينَ (95)
العناصر التي ذكرها الشيخ هنا
* بين اليهود والنصارى يعلمون أنهم في غاية المعاندة والمجازة لله ولرسوله
* و كان وضح سبب عدم تمنيهم الموت
وَلَتَجِدَنَّهُمۡ أَحۡرَصَ ٱلنَّاسِ عَلَىٰ حَيَوٰةٖ وَمِنَ ٱلَّذِينَ أَشۡرَكُواْۚ يَوَدُّ أَحَدُهُمۡ لَوۡ يُعَمَّرُ أَلۡفَ سَنَةٖ وَمَا هُوَ بِمُزَحۡزِحِهِۦ مِنَ ٱلۡعَذَابِ أَن يُعَمَّرَۗ وَٱللَّهُبَصِيرُۢ بِمَا يَعۡمَلُونَ (96)
العناصر التي ذكرها الشيخ هنا
* ذكر شدة محبة الكفار للدنيا وحرصهم على الحياة
* مهما عمروا من العمر لم يغني عنهم ولا يدفع عنهم من العذاب
* بين تهديد الله لهم والمجازاة على أعمالهم
تم بحمد الله
|