[بينات الرشيدي]

﴿وَلَقَد جاءَكُم موسى بِالبَيِّناتِ ثُمَّ اتَّخَذتُمُ العِجلَ مِن بَعدِهِ وَأَنتُم ظالِمونَ﴾ [البقرة: ٩٢]

١ - إلى من جاء موسى
٢ - ما المقصود بالبينات
٣ - هل امن اهل اليهود ام عبدوا من دون الله
٤ - ماذا عبدوا من دون الله وكانوا ظالمين في ذلك ليس لهم عذر

﴿وَإِذ أَخَذنا ميثاقَكُم وَرَفَعنا فَوقَكُمُ الطّورَ خُذوا ما آتَيناكُم بِقُوَّةٍ وَاسمَعوا قالوا سَمِعنا وَعَصَينا وَأُشرِبوا في قُلوبِهِمُ العِجلَ بِكُفرِهِم قُل بِئسَما يَأمُرُكُم بِهِ إيمانُكُم إِن كُنتُم مُؤمِنينَ﴾ [البقرة: ٩٣]
١ - ما معنى ميثاقكم
٢ - ماذا يقصد بالسماع فى الآية
٣ - ما معنى خذوا ماآتيناكم بقوة
٤ - ماذا كانت حالتهم الدائمة
٥ - لماذا امتزجت عبادة العجل فى قلوبهم
٦ - بماذا أمرهم إيمانهم بعد أن غاب عنهم نبى الله موسى وهل هذا إيمان بئس هذا الأيمان الداعى صاحبه إلى الطغيان
٧ - بماذا يأمر الإيمان الصحيح
﴿قُل إِن كانَت لَكُمُ الدّارُ الآخِرَةُ عِندَ اللَّهِ خالِصَةً مِن دونِ النّاسِ فَتَمَنَّوُا المَوتَ إِن كُنتُم صادِقينَ: ٩٤]﴾ [البقرة
١ - زعم اليهود والنصارى أن لن يدخل الجنه غيرهم ولن تمسهم النار إلا أيام معدودة
٢ - وبماذا دلل على تصحيح دعواهم
٣ - دل نوع المباهله بينهم وبين رسول اللَّه صلّى اللّه عليه وسلم والإلجاء والمضايقه إلا أحد أمرين ما هما
٤ - لم يقدر اليهود والنصارى على المباهلة التى أمرهم رسول الله بها
٥ - ماذا علموا من ذالك

﴿وَلَن يَتَمَنَّوهُ أَبَدًا بِما قَدَّمَت أَيديهِم وَاللَّهُ عَليمٌ بِالظّالِمينَ﴾ [البقرة: ٩٥]
١ - لن يتمنى اليهود والنصارى الموت لماذا

﴿وَلَتَجِدَنَّهُم أَحرَصَ النّاسِ عَلى حَياةٍ وَمِنَ الَّذينَ أَشرَكوا يَوَدُّ أَحَدُهُم لَو يُعَمَّرُ أَلفَ سَنَةٍ وَما هُوَ بِمُزَحزِحِهِ مِنَ العَذابِ أَن يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصيرٌ بِما يَعمَلونَ﴾ [البقرة: ٩٦]
١ - لماذا كان اليهود والنصارى اشدحرص على الحياة حتى من المشركين الذين لا يؤمنون باحد من الرسل والكتب
٢ - ماذا ودا اليهود والنصارى وهذا كان أبلغ ما يكون من الحرص
٣ - كانت حالتهم التى تمنوهامن المحالات
ولو عمروا العمر المذكور هل أغنى عنهم ذلك او دفع عنهم من العذاب شيئ.
٤ - لماذا ختم الآيه ب والله بصير بما يعملون