[بينات الرشيدي]

﴿ما نَنسَخ مِن آيَةٍ أَو نُنسِها نَأتِ بِخَيرٍ مِنها أَو مِثلِها أَلَم تَعلَم أَنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾ [البقرة: ١٠٦]
١ - ما معنى النسخ
٢ - ما موقف اليهود من النسخ مع أنه مذكور عندهم فى التوراه
٣ - ماحكمة الله سبحانه وتعالى من النسخ
٤ - تأتى بخير منها أو مثلها دلت على ماذا

﴿أَلَم تَعلَم أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلكُ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَما لَكُم مِن دونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلا نَصيرٍ﴾ [البقرة: ١٠٧]
١ - من قدح فى النسخ فقد قدح فى من
٢ - ذكر الشيخ أن العبدمدبر تحت أوامر ربه الدينية والقدرية
٣ - ذكر الشيخ أن الله ولى عباده ونصيرهم فيتولاهم
فى تحصيل منافعهم وينصرهم فى دفع مضارهم
٤ - من ولايته لهم أن يشرع لهم من الأحكام ما تقتضيه حكمته ورحمته.

﴿أَم تُريدونَ أَن تَسأَلوا رَسولَكُم كَما سُئِلَ موسى مِن قَبلُ وَمَن يَتَبَدَّلِ الكُفرَ بِالإيمانِ فَقَد ضَلَّ سَواءَ السَّبيلِ﴾ [البقرة: ١٠٨]
١ - كان النهى لمن فى الآيه كما سئل موسى من قبل
٢ - ماذاكان المراد من الأسئلة التى هى منهى عنها وما هو السؤال المحمود ٣ - لماذا كانت المسائل المنهى عنها مذمومة.

﴿وَدَّ كَثيرٌ مِن أَهلِ الكِتابِ لَو يَرُدّونَكُم مِن بَعدِ إيمانِكُم كُفّارًا حَسَدًا مِن عِندِ أَنفُسِهِم مِن بَعدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الحَقُّ فَاعفوا وَاصفَحوا حَتّى يَأتِيَ اللَّهُ بِأَمرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾ [البقرة: ١٠٩]
١ - أخبر عن حسد كثير من أهل الكتاب وماذا بلغت بهم الحاله وسعوا فى ذالك واعملوا المكايد ولاكن كيدهم راجع عليهم .
٤ - ماذا أمرهم الله تعالى بمقابلة من آساء إليهم غاية الإسائة .
٥ - ما الأمر الذى أتى به الله فشفى أنفس المؤمنين منهم .

﴿وَأَقيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَما تُقَدِّموا لِأَنفُسِكُم مِن خَيرٍ تَجِدوهُ عِندَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِما تَعمَلونَ بَصيرٌ﴾ [البقرة: ١١٠]
١ - بماذا أمره الله تعالى المؤمنين بالإشتغال فى الوقت الحاضر
٢ - بماذا وعدا الله تعالى المؤمنين إنه بما تعملون بصير .