[هند أحمد محمد]

148- وَلِكُلّٖ وِجۡهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَاۖ فَٱسۡتَبِقُواْ ٱلۡخَيۡرَٰتِۚ أَيۡنَ مَا تَكُونُواْ يَأۡتِ بِكُمُ ٱللَّهُ جَمِيعًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ
1-ذكر الشيخ أن الشأن ليس باستقبال القبلة ولكن الشأن في امتثال طاعة الله.
2-وضح الشيخ عنوان السعادة ومنشور الولاية.
3-قال الشيخ الفرق بين استباق الخيرات وفعل الخيرات.
4-أخبر الشيخ المراد بالخيرات.
5-ذكر الشيخ سبب الإيتان ب(أَيۡنَ مَا تَكُونُواْ يَأۡتِ بِكُمُ ٱللَّهُ جَمِيعًاۚ) بعد قول الله تعالى (فَٱسۡتَبِقُواْ ٱلۡخَيۡرَٰتِۚ)

149-وَمِنۡ حَيۡثُ خَرَجۡتَ فَوَلِّ وَجۡهَكَ شَطۡرَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۖ وَإِنَّهُۥ لَلۡحَقُّ مِن رَّبِّكَۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ
1-أخبر الشيخ أن هذه الآية للعموم.
2–علل الشيخ استخدام إن واللام.
3-ذكر الشيخ أن الله مطلع علينا في جميع الأحوال فترتب عليه فعل الأعمال وترك أخرى.