الإسبوع التاسع.
وَلَئِنْ أَذَقْنَا الْإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ (9)@_@وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي ۚ إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ@_@(10)@_@إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ@_@(11)
وضح الشيخ أن الله يخبر عن طبيعة الإنسان.
وضح الشيخ معنى إنه لفرح فخور.
وضح الشيخ أن هذه طبيعة الإنسان إلا من وفقه الله ليخرج من هذا الخلق الذميم.
وضح الشيخ المقصود بالمغفره
ذكر الشيخ معنى اجر كبير.وكيف يكون هذا الفوز.
|