
{ قُولُوۤا۟ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَمَاۤ أُنزِلَ إِلَیۡنَا وَمَاۤ أُنزِلَ إِلَىٰۤ إِبۡرَ ٰهِـۧمَ وَإِسۡمَـٰعِیلَ وَإِسۡحَـٰقَ وَیَعۡقُوبَ وَٱلۡأَسۡبَاطِ وَمَاۤ أُوتِیَ مُوسَىٰ وَعِیسَىٰ وَمَاۤ أُوتِیَ ٱلنَّبِیُّونَ مِن رَّبِّهِمۡ لَا نُفَرِّقُ بَیۡنَ أَحَدࣲ مِّنۡهُمۡ وَنَحۡنُ لَهُۥ مُسۡلِمُونَ (١٣٦) فَإِنۡ ءَامَنُوا۟ بِمِثۡلِ مَاۤ ءَامَنتُم بِهِۦ فَقَدِ ٱهۡتَدَوا۟ۖ وَّإِن تَوَلَّوۡا۟ فَإِنَّمَا هُمۡ فِی شِقَاقࣲۖ فَسَیَكۡفِیكَهُمُ ٱللَّهُۚ وَهُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡعَلِیمُ (١٣٧) صِبۡغَةَ ٱللَّهِ وَمَنۡ أَحۡسَنُ مِنَ ٱللَّهِ صِبۡغَةࣰۖ وَنَحۡنُ لَهُۥ عَـٰبِدُونَ (١٣٨) }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٣٦-١٣٨]
العناصر التى بينها الشيخ فى الآيات
١٣٦
١_على ماذا اشتملت الآية الكريمة
٢_ ما الإيمان وما يدخل فيه وما آثاره
٣_ ماذا لو أُطلق الإيمان وماذا لو أُطلق الأسلام وماذا لو قرن بينهما
٤_ المراد ب ﴿قُولُوا﴾
٥_ وما الإشارة فيها
٦_الإشارة والحث فى ﴿آمَنَّا
٧_ ما الدلالة فى ﴿قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ﴾
٨_ ما تشتمل عليه الآية ﴿وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا﴾ وقد استدل بآية أخرى لتبيينها
٩_ الدليل فى ﴿وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ﴾ إلى آخر الآية بالإيمان بجميع الكتب والرسل
١٠_وفى ﴿لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُم﴾ ما اختص به المسلمون وانفردوا به عن غيرهم
١١_ ما الدلالة فى ﴿وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِم﴾
١٢_ ما الإشارة فى ﴿مِنْ رَبِّهِم﴾
واستدل بآية أخرى
١٣_ معنى ﴿وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ﴾وتقديم المعمول على العامل فيها
١٤_ ثم ختم تفسير الآية بجمع كل ما اشتملت عليه
.....
١٣٧
١_ تفصيل الضمائر فى ﴿ فَإِنۡ ءَامَنُوا۟ بِمِثۡلِ مَاۤ ءَامَنتُم بِهِۦ﴾
٢_ معنى ﴿فَقَدِ اهْتَدَوْا﴾
وماذا كانوا يزعمون الهداية وما هى الهداية الحقيقية
٣_ ماهو الشقاق وما لوازمه
٤_وعد الله لرسوله بكفايته إياهم
٤_ مناسبة اسم الله السميع والعليم للآية
٥_وما فيها من معجزة من معجزات القرآن
.....
١٣٨
١_ أمر الله عباده أن يلزموا صبغة الله
٢_ ماهى صبغة الله
٣_ كيف يلزموها
٤_ما يحصل لهم فى الدنيا والآخرة إذا لزموها
٥_ الغرض من الإستفهام ﴿وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً﴾
٦_﴿وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ﴾ بيان الإخلاص والمتابعة ووصف العبادة
٧_بيان تقديم المعمول وفائدة وصفهم باسم الفاعل