[زينب ابراهيم]

سورة المائدة
سورة مدنية
47_48
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ ۚ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47)
العناصر التي ذكرها الشيخ :
1- وضح الشيخ وجوب ألتزام أهل الأنجيل بكتابهم و عدم العدول عنه
2- بين الشيخ عاقبة من يعدل عن الإحتكام للانجيل

وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ۚ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48)
العناصر التي ذكرها الشيخ:
1- وضح الشيخ المراد بالكتاب
2- ذكر شيخ إشتمال القرآن للحق
3- ذكر ان القرآن مصدقا لما قبله من الكتب السماوية
4- وجوب الاحتكام الي ما انزل الله
5- وجوب مخالفة الهوي و عدم الإنقياد لما يرضي الناس
6- وضح الشيخ وجود عدة كتب سماوية أختبار من الله لتتنافس الأمم علي إرضاء الله
7- سيجمع الله جميع الأمم ليوم القيامة