[هند أحمد محمد]

164- إِنَّ فِي خَلۡقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَٰفِ ٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَٱلۡفُلۡكِ ٱلَّتِي تَجۡرِي فِي ٱلۡبَحۡرِ بِمَا يَنفَعُ ٱلنَّاسَ وَمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن مَّآءٖ فَأَحۡيَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٖ وَتَصۡرِيفِ ٱلرِّيَٰحِ وَٱلسَّحَابِ ٱلۡمُسَخَّرِ بَيۡنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ
1-أخبر الشيخ بوجود أدلة علو وحدانية الله سبحانه وبحمده في هذه الآية الكريمة.
2-ذكر الشيخ سبب قول الله تعالى "لقوم يعقلون".
3-بيَّن الشيخ إعجاز الله سبحانه وتعالى في السماء وفي الأرض والفلك واختلاف الليل والنهار وغيرها مما ذُكِر في الآية.
4- أوضح الشيخ أن كل هذه النعم توجب المحبة والخوف والرجاء.
5-ذكر الشيخ المراد بقوله سبحانه { وَمَا أَنزلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ }.
6-ذكر الشيخ أن كثرة تدبر العاقل تزيد الإيمان وتوحي بالحق.
7- يجب علينا أن نستغي بالله وحده.
******
165- وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَندَادٗا يُحِبُّونَهُمۡ كَحُبِّ ٱللَّهِۖ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَشَدُّ حُبّٗا لِّلَّهِۗ وَلَوۡ يَرَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ إِذۡ يَرَوۡنَ ٱلۡعَذَابَ أَنَّ ٱلۡقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعٗا وَأَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعَذَابِ
1-وضح الشيخ معنى أندادًا.
2-ذكر الشيخ أنه رغم ما فات من قدرة الله التي لا مثيل لها في الآية السابقة هناك من يساوي مع الله في العبادة والتعظيم.
3-استنكر الشيخ فعل المشركون بالله فالله وحده النافع الضار الكامل دون سواه فكيف لهم مثل هذا الفعل.
4-ذكر الشيخ أن ظنهم سوف يخيب يوم القيامة حينما يرون العذاب ويتبين لهم دون شبهة عجز وضعف ما كانوا يشركون مع الله.