🔷️بسم الله الرحمن الرحيم 🔷️
🔷️مدارسة الأسبوع الثانى عشر🔷️
سورة الأنفال من الآية ٣٢ إلى الآية ٣٥
{وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33) وَمَا لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ ۚ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (34) وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً ۚ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ (35)} [الأنفال : 33-35]
١-ذكر ما قالوه بالجزم منهم بباطلهم والجهل بما ينبغى من الخطاب
٢-ذكر ما قالوه لمن ناظرهم وادعى الحق معهم
٣-ما دل على أنهم سفهاء وأغبياء
٤-سبب دفع الله تعالى عنهم العذاب
٥-المانع الذى يمنع وقوع العذاب بهم
٦-ذكر ما فعلوه ويوجب منع عذاب الله
٧-ما تعود عليه هاء الضمير فى اولياؤه
٨-ذكر معنى المتقون
{وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِندَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً ۚ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ} [الأنفال : 35]
١- ذكر سبب ما جعل الله البيت الحرام
٢-معنى مكاءا وتصدية
٣-ذكر صفات المؤمنين
٤-ذكر الآية الدالة على ما قالهالله لهم بعد ما مكن لهم فى بيته الحرام
🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️🔶️🔷️
|