مدارسة الأسبوع الثاني عشر :-
أمل سيد عبد السميع :- سورة الأنفال 37- 40
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
لِيَمِيزَ ٱللَّهُ ٱلۡخَبِيثَ مِنَ ٱلطَّيِّبِ وَيَجۡعَلَ ٱلۡخَبِيثَ بَعۡضَهُۥ عَلَىٰ بَعۡضٖ فَيَرۡكُمَهُۥ جَمِيعٗا فَيَجۡعَلَهُۥ فِي جَهَنَّمَۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ (37)
- الله يريد أن يميز الخبيث من الطيب ويجعل كل واحد على حده في دار تخصه .
- الخاسرون هم الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة .
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
قُل لِّلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِن يَنتَهُواْ يُغۡفَرۡ لَهُم مَّا قَدۡ سَلَفَ وَإِن يَعُودُواْ فَقَدۡ مَضَتۡ سُنَّتُ ٱلۡأَوَّلِينَ (38)
- من لطف الله بعباده أن يدعوهم إلى طريق الرشاد والهدى وينههم عن طريق الغي حتى لو كانوا مستمرين في العناد.
- من ينتهي عن كفره ويدخل الإسلام يغفر له الجرائم السابقة .
- من يرجع إلى الكفر فلينظر إلى حال المعاندين وما حل بهم من عذاب فسوف يكون مثلهم
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
وَقَٰتِلُوهُمۡ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتۡنَةٞ وَيَكُونَ ٱلدِّينُ كُلُّهُۥ لِلَّهِۚ فَإِنِ ٱنتَهَوۡاْ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِمَا يَعۡمَلُونَ بَصِيرٞ (39) وَإِن تَوَلَّوۡاْ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَوۡلَىٰكُمۡۚ نِعۡمَ ٱلۡمَوۡلَىٰ وَنِعۡمَ ٱلنَّصِيرُ (40)
- يأمر الله بقتال المرتدين حتى لا تكون فتنة وشرك وصد عن سبيل الله .
- المقصود من القتال أن يدفع شرهم عن الدين ويكون دين الله هو العالي على سائر الأديان
- الله يتولى عباده ويوصل إليهم مصالحهم وييسر لهم المنافع الدينية والدنيوية.
- من كان الله مولاه وناصره فلا خوف عليه .
|