
﴿وَمَن أَظلَمُ مِمَّن مَنَعَ مَساجِدَ اللَّهِ أَن يُذكَرَ فيهَا اسمُهُ وَسَعى في خَرابِها أُولئِكَ ما كانَ لَهُم أَن يَدخُلوها إِلّا خائِفينَ لَهُم فِي الدُّنيا خِزيٌ وَلَهُم فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظيمٌوَلِلَّهِ المَشرِقُ وَالمَغرِبُ فَأَينَما تُوَلّوا فَثَمَّ وَجهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ واسِعٌ عَليمٌ﴾ [البقرة: ١١٤-١١٥]
* الإنكار الشديد على من منع مساجد الله من إقامة ذكره فيها، وبيان أن هذا الفعل من أعظم أنواع الظلم.
* ما صور هذا المنع ؟
المنع الحسي و المنع المعنوي
* المقصود بـ "السعي في خرابها":
الخراب الحسي : كالهدم
الخراب المعنوي: منع الذاكرين لاسم الله فيها
* ما جزاء هؤلاء الظالمين ؟
* ماذا استدل العلماء بالآية الكريمة ( لهم فى الدنيا خزى )؟
* من صور السعى فى عمارة المساجد ؟
العمارة الحسية والمعنوية
* ما بيان ولله المشرق والمغرب ؟
* لماذا خص المشرق والمغرب بالذكر ؟
* .ما المقصود ب ﴿فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ﴾ ؟
* ختمت الآية بصفتي الله وضحهما ؟