{ يس (1)
سكت المصنف في الحديث عن هذه الآية
وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ (2)
بين السبب في القسم بالقرآن الحكيم
معنى الحكمة
بين إحكام القرآن الكريم
إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3)
بين المقسوم عليه
بين فضل النبي محمد علي سائر الخلائق
بين عظمة القرآن وقوته من دليل
عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (4).
1_بين ماهو الصراط المستقيم
بين أن القرآن الكريم من الأدلة الواضحة على رسالة النبي محمد
تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (5)
بين أن هذا القرآن رحمة للعالمين
بين سبب ختم الآية باسمي الله العزيز الرحيم
لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ (6).
بين من هم القوم المراد إنذارهم
وصف جهلهم ضلالهم قبل إرسال الرساله
لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (7)
بين انقسمهَم إلى قسمين
بين لماذا حق عليهم القول
إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ (8)
معنى الغل
بين إلى أين وصلت هذه الأغلال
معنى مقمحون
وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ (9)
[COLOR="darkorchid"]المراد بالسد
المراد بعماهم وعدم قدرتهم على الرؤيا
وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (10).
استبعد إنذار هم لأنهم مطبوع على قلوبهم
إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ (11)
تحدث عن القسم الثاني الذي يقبل النذارة
المراد باتباع الذكر
بين من الذين ينتفعون بالموعظه
إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (12) }
[سُورَةُ يسٓ: 1-12]
1_المراد بإحياء الموتى
2-المراد بماقدموه
3_معني آثارهم
4_بين فضل ومكانة الدعوة إلى الله
5_ معنى أحصيناه[/COLOR]