[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع الثاني عشر

سورة الأنعام (١٥١ - ١٥٢)

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات


قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ۖ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۖ وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ ۖ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ۖ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (151)


- بيان لمن أمر الله تعالى نبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بتوجيه القول.
- بيان نوع التحريم من الله تعالى ومن المشمول في التحريم.
- بيان حقيقة الشرك بالله تعالى.
- صفات العبد الموحد لله تعالى.
‐ بيان حق الله تعالى على عباده.
- بيان حقوق الوالدين.
- كيف يكون الإحسان للوالدين.
‐ متى ينتهي العقوق للوالدين.
- معنى "إملاق".
- النهي عن قتل الأولاد ذكوراًّ وإناثاً بعدوا أم قربوا.
‐ تكفل الله تعالى بالرزق للجميع أهلاً وأولاداً.
- معنى "الفواحش".
- معنى "مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ" .
- سبب النهي عن قرب الفواحش.
‐ من هي " النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ ".
‐ النفس التي يحل قتلها بالحق.
- الواجب تجاه وصية الله تعالى.
‐ ما دلالة الآية الكريمة.


وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُ ۖ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ ۖ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۖ وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ ۖ وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ۚ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (152)

‐ بيان الطرق التي يتم بها أخذ مال اليتيم فيها بغير حق.
- بيان الشرط لجواز أخذ مال اليتيم.
- بيان وجوب كيفية التعامل مع مال اليتيم.
- معنى "أَشُدَّه".
- بيان حال اليتيم قبل بلوغه الأشُد.
- معنى "بِالْقِسْطِ".
- على أي قدر كلف الله تعالى النفس العادلة.
- حكم الله تعالى للنفس العادلة إن قصرت بغير علم.
- دلالة الآية الكريمة.
- معنى "قُلْتُمْ".
- بيان حالات العدل في القول والفصل.
- بيان ماذا يشمل عهد الله تعالى وما الواجب تجاهه.
- الواجب تجاه وصية الله سبحانه.