واجب مدارسة التفسير للأسبوع الثانى عشر
تفسير سورة الأنبياء من الآيات (٨٩-٩٥)
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(وَزَكَرِيَّآ إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥ رَبِّ لَا تَذَرۡنِي فَرۡدٗا وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلۡوَٰرِثِينَ(٨٩):-
١- ذكر مناقب و فضائل زكريا،
٢- دعاء زكريا ربه لما تقارب أجله بأن يرزقه الذرية حتى يقوم مقامه فى الدعوة إلى الله والنصح لعباد الله،
٣- ذكر معنى(وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلۡوَٰرِثِينَ)،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَوَهَبۡنَا لَهُۥ يَحۡيَىٰ وَأَصۡلَحۡنَا لَهُۥ زَوۡجَهُۥٓۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ يُسَٰرِعُونَ فِي ٱلۡخَيۡرَٰتِ وَيَدۡعُونَنَا رَغَبٗا وَرَهَبٗاۖ وَكَانُواْ لَنَا خَٰشِعِينَ(٩٠):-
١- استجابة الله لدعاءه و وهبهه النبى الكريم يحى عليه السلام،
٢- إصلاح رحم زوجته لأجل نبيه زكريا،
٣- الثناء على الأنبياء عموما بانهم يبادرون بالخيرات على الوجه اللاءق،
٤- وجوب السؤال من الامور المرغوب فيها من مصالح الدنيا و الآخرة،
٥- وجوب الخضوع و التذلل لله و التضرع له بالدعاء،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(وَٱلَّتِيٓ أَحۡصَنَتۡ فَرۡجَهَا فَنَفَخۡنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلۡنَٰهَا وَٱبۡنَهَآ ءَايَةٗ لِّلۡعَٰلَمِينَ(٩١):-
١- ذكر قصة مريم مبينا لقدرها و شرفها،
٢- بيان نفخ جبريل عليه السلام فيها و حملها بإذن الله،
٣- أجرى الله على يدي ابنها الخوارق والمعجزات،
٤- جعلها الله وابنها آية للعالمين و عبرة للمعتبرين،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(إِنَّ هَٰذِهِۦٓ أُمَّتُكُمۡ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ وَأَنَا۠ رَبُّكُمۡ فَٱعۡبُدُونِ(٩٢):-
١- بيان للناس ان جميع الأنبياء ائمة يأتمون بهم و يقتدون بهم،
٢- بيان ان الرب واحدا والنبى واحدا والدين واحدا وهو عبادة الله و وجب القيام بها،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(وَتَقَطَّعُوٓاْ أَمۡرَهُم بَيۡنَهُمۡۖ كُلٌّ إِلَيۡنَا رَٰجِعُونَ(٩٣):-
١- بيان تفرق الاحزاب المنتسبون لاتباع الأنبياء فرقا و تشتتوا،
٢- المصيب من الفرق هو من كان سالكا للدين القويم و الصراط المستقيم،
٣- جميع الفرق راجعون إلى الله تعالى فيجازيهم أتم الجزاء،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(فَمَن يَعۡمَلۡ مِنَ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَهُوَ مُؤۡمِنٞ فَلَا كُفۡرَانَ لِسَعۡيِهِۦ وَإِنَّا لَهُۥ كَٰتِبُونَ(٩٤):-
١- المؤمن بالله من يعمل الأعمال التى شرعتها ترسل و حثت عليها الكتب فيضاعف له سعيه اضعافا كثيرة،
٢- جميع الاعمال فى اللوح المحفوظ والصحف التى مع الحفظة،
٣- ومن لم يعمل بالصالحات فإنه محروم و خاسر دينه و دنياه،
* العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(وَحَرَٰمٌ عَلَىٰ قَرۡيَةٍ أَهۡلَكۡنَٰهَآ أَنَّهُمۡ لَا يَرۡجِعُونَ(٩٥):-
١- منع القرى الهالكة المعذبة من الرجوع إلى الدنيا ليستدركوا ما فرطوا فيه،
٢- تحذير المخاطبين من الاستمرار على ما يوجب الهلاك و ليقلعوا وقت الامكان و الإدراك،
هذا والله تعالى أعلم،،،،
|