
﴿وَقاتِلوهُم حَتّى لا تَكونَ فِتنَةٌ وَيَكونَ الدّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انتَهَوا فَلا عُدوانَ إِلّا عَلَى الظّالِمينَالشَّهرُ الحَرامُ بِالشَّهرِ الحَرامِ وَالحُرُماتُ قِصاصٌ فَمَنِ اعتَدى عَلَيكُم فَاعتَدوا عَلَيهِ بِمِثلِ مَا اعتَدى عَلَيكُم وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعلَموا أَنَّ اللَّهَ مَعَ المُتَّقينَ﴾ [البقرة: ١٩٣-١٩٤]
1. ما المقصود بـ ﴿وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة﴾؟
2. ما المقصود بـ ﴿ويكون الدين لله﴾؟
3. ما هو الشرط الذي يترتب عليه وقف القتال؟
4. من هم الذين يجوز قتالهم بعد انتهاء الفتنة؟
5. ما معنى ﴿فلا عدوان إلا على الظالمين﴾؟
6. ما المقصود بـ ﴿الشهر الحرام بالشهر الحرام﴾؟
7. ما المراد بقوله: ﴿والحرمات قصاص﴾؟
8. ما حكم الاعتداء على من اعتدى على المسلمين؟
9. ما ضابط رد الاعتداء في الإسلام؟
10. لماذا ختمت الآية بقوله: ﴿واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين﴾؟
11. ما العلاقة بين القتال والتقوى في سياق الآيتين؟
12. كيف تجمع الآيتان بين القوة في الحق وضبط النفس بالتقوى؟