مدارسه الاسبوع الاول
ماذكره الشيخ فى سوره النساءمن ايه ٩٢-٩٤
وَما كانَ لِمُؤمِنٍ أَن يَقتُلَ مُؤمِنًا إِلّا خَطَأً وَمَن قَتَلَ مُؤمِنًا خَطَأً فَتَحريرُ رَقَبَةٍ مُؤمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهلِهِ إِلّا أَن يَصَّدَّقوا فَإِن كانَ مِن قَومٍ عَدُوٍّ لَكُم وَهُوَ مُؤمِنٌ فَتَحريرُ رَقَبَةٍ مُؤمِنَةٍ وَإِن كانَ مِن قَومٍ بَينَكُم وَبَينَهُم ميثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهلِهِ وَتَحريرُ رَقَبَةٍ مُؤمِنَةٍ فَمَن لَم يَجِد فَصِيامُ شَهرَينِ مُتَتابِعَينِ تَوبَةً مِنَ اللَّهِ وَكانَ اللَّهُ عَليمًا حَكيمًا
العناصر
١ يمتنع ويستحيل أن يصدر من مؤمن قتل مؤمن متعمد
وفى هذا الاخبار بشده تحريمه وأنه كنافة للإيمان أشد منافه
٢ سواء كان كان المقتول ذكر أو انثى صغير او كبير فإن على القاتل تحرير رقبه مو
منه كفاره
بيان معنى ماكان لمؤمن أن يقتل مؤمنا
بيان معنى إلاوخطأ
بيان ومن قال مؤمنا خطأ
بيان معنى فتحرير رقبه
بيان معنى مسلمه إلى أهله
بيان معنى إلا أن يصدقوا
بيان معنى من قوم عدوا لكم
بيان معنى وهو مؤمن فتحرير رقبه
وَمَن يَقتُل مُؤمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِدًا فيها وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذابًا عَظيمًا
يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِذا ضَرَبتُم في سَبيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنوا وَلا تَقولوا لِمَن أَلقى إِلَيكُمُ السَّلامَ لَستَ مُؤمِنًا تَبتَغونَ عَرَضَ الحَياةِ الدُّنيا فَعِندَ اللَّهِ مَغانِمُ كَثيرَةٌ كَذلِكَ كُنتُم مِن قَبلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيكُم فَتَبَيَّنوا إِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعمَلونَ خَبيرًا
العناصر
١ لم يرد فى أنواع الكبائر أعظم من هذا الوعيد ولا مثله وهو الإخبار بأن جزاءه جهنم فهذا الذنب العظيم جزائه جهنم
|