[حفيظة أحمد عبداللّه]

◾بين الشیخ قسم اللّه بالزمان الذي تقع فیه أفعال العباد
( وَٱلَّيۡلِ إِذَا يَغۡشَىٰ)
◾وضح الشيخ المقصود بمعنی يغشی
◾بين الشیخ أن الإنسان يستريح من عناء التعب والكد بحلول الليل
( وَٱلنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ)
◾بين الشيخ المقصود بمعنی تجلی
( وَمَا خَلَقَ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰٓ)
◾بين الشيخ المقصود ب ما إذا کانت موصولة أو مصدریة
◾بين الشيخ کمال حکمة الله في خلق الذکر والأنثی من کل صنف من الحیوانات وحکمة إنقياد کل منهما بسلسلة الشهوة بغرض البقاء
◾إستدل الشيخ بالآية فتبارك الله أحسن الخالقین
( إِنَّ سَعۡيَكُمۡ لَشَتَّىٰ)
◾بين الشيخ أن (إِنَّ سَعۡيَكُمۡ لَشَتَّىٰ) هو المقسم علیه
◾وضح الشیخ معنی لشتی
◾بين الشيخ أن بقاء السعي أو بطلانه حسب الغاية المقصودة به
( فَأَمَّا مَنۡ أَعۡطَىٰ وَٱتَّقَىٰ)
◾بين الشيخ العبادات المالیة والعبادات البدنیة وما نهی عنه من المحرمات والمعاصي.
◾( وَصَدَّقَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ)
وضح الشيخ المقصود بمعنی الحسنی
( فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلۡيُسۡرَىٰ)
◾وضح الشیخ معنی فسنیسره
( وَأَمَّا مَنۢ بَخِلَ وَٱسۡتَغۡنَىٰ )
◾وضح الشيخ المقصود بالبخل بما أمر اللّه به وأداء ما وجب اللّه ووضح أن المقصود بالإستغناء عن اللّه ترك العبودية وعدم إفتقار النفس إلی ربها.
◾( وَكَذَّبَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ)
بين الشيخ المقصود بکذب بالحسنی
(فَسَنُيَسِّرُهُۥ لِلعُسرَٰی)
◾بين الشيخ المقصود بمعنی فسنیسره للعسری
◾الشیخ سأل اللّه العافیة من الشر والمعاصي
(وَمَا يُغۡنِي عَنۡهُ مَالُهُۥٓ إِذَا تَرَدَّىٰٓ)
◾وضح الشیخ المقصود بمعنی تردی
◾بين الشيخ أن المال یکون وبالا علی صاحبه إذ لم یقدم منه لآخرته شیئا.
(إِنَّ عَلَيۡنَا لَلۡهُدَىٰ)
◾بين الشيخ أن الهدی طریقه يوصل إلی اللّه وأنا الضلال فطرق مسدودة عن اللّه ، ولا توصل صاحبها إلا للعذاب الشديد
( وَإِنَّ لَنَا لَلۡأٓخِرَةَ وَٱلۡأُولَىٰ)
◾بين الشيخ معنی وإن لنا
◾حث الشيخ علی الرغبة لله في الطلب والإنقطاع عن المخلوقين في الرجاء
( فَأَنذَرۡتُكُمۡ نَارٗا تَلَظَّىٰ)
◾وضح الشیخ معنی تلظی
( لَا يَصۡلَىٰهَآ إِلَّا ٱلأَشقَی * ٱلَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ)
◾وضح الشیخ المقصود بمعنی كذب وتولی
( وَسَيُجَنَّبُهَا ٱلۡأتقی
ٱلَّذِي يُؤۡتِي مَالَهُۥ يَتَزَكَّىٰ)
◾وضح الشیخ المقصود یؤتي ماله يتزکی
◾بين الشيخ أنه إذا تضمن الإنفاق المستحب ترك واجب فإنه غیر مشروع
فإنه لا یتزکی بفعل مستحب یفوت علیه الواجب
(وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعۡمَةٖ تُجزَی)
◾بین الشيخ أن هذه الآیة قد قیل إنها نزلت فی أبی بکر الصدیق رضی اللّه عنه.
◾بين الشيخ أنه لا یبذل ما یبذل من ماله لیکافئ نعمة أنعم بها أحد علیه.
بين الشيخ أن نعمة الرسول لا یمكن جزاؤها وهی نعمة الدعوة إلی دين الإسلام وتعلیم الهدی ودین الحق
بين الشيخ إن لله ورسوله المنة علی كل أحد، منة لا یمكن لها جزاء ولا مقابلة.

( إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ رَبِّهِ ٱلۡأَعۡلَىٰ * وَلَسَوۡفَ يَرۡضَىٰ)

◾وضح الشیخ رضا الأتقی بما یعطیه اللّه من الجزاء الكریم