واجب التفسير الثالث ///
﴿فَفَرَرتُ مِنكُم لَمّا خِفتُكُم فَوَهَبَ لي رَبّي حُكمًا وَجَعَلَني مِنَ المُرسَلينَ﴾ [الشعراء: ٢١]
﴿وَتِلكَ نِعمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَن عَبَّدتَ بَني إِسرائيلَ﴾ [الشعراء: ٢٢]
(١) بين المراد ( وانا من الضالين)
(٢)بين سبب هروب موسي الي مدين
(٣) وضح أن اعتراض فرعون اعتراض شخص جاهل
(٤) ذكر المنه التي من بها فرعون علي بني اسرائيل
(٥)بين مافعل فرعون ببني اسرائيل
قالَ فِرعَونُ وَما رَبُّ العالَمينَ﴾ [الشعراء: ٢٣]
﴿قالَ رَبُّ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَما بَينَهُما إِن كُنتُم موقِنينَ﴾ [الشعراء: ٢٤]
﴿قالَ لِمَن حَولَهُ أَلا تَستَمِعونَ﴾ [الشعراء: ٢٥
(١)بين إنكار فرعون لرب العالمين
(٢)وضح المراد (رب السموات والأرض )وما بينهما)
(٣)وضح تعنت وتعجب فرعون من كلام موسي
قالَ رَبُّكُم وَرَبُّ آبائِكُمُ الأَوَّلينَ﴾ [الشعراء: ٢٦]
﴿قالَ إِنَّ رَسولَكُمُ الَّذي أُرسِلَ إِلَيكُم لَمَجنونٌ﴾ [الشعراء: ٢٧]
(١)وضح عناد فرعون للحق
(٢)زين فرعون لقومه الأقاويل الباطله وكانو سفهاء
﴿قالَ رَبُّ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ وَما بَينَهُما إِن كُنتُم تَعقِلونَ﴾ [الشعراء: ٢٨]
(١) بين في تلك الآيات أن هؤلاء الكفار بمنزلة البهائم
(٢)ذكر أنهم رمو ازكي الخلق بالجنون
﴿قالَ لَئِنِ اتَّخَذتَ إِلهًا غَيري لَأَجعَلَنَّكَ مِنَ المَسجونينَ﴾ [الشعراء: ٢٩]
﴿قالَ أَوَلَو جِئتُكَ بِشَيءٍ مُبينٍ﴾ [الشعراء: ٣٠]
(١)بين توعد فرعون لموسي
(٢)ذكر طمع فرعون في الضلال موسي
(٣) بين المراد ( بشئ مبين )
|