مدارسة الأسبوع الثالث
ماذكره الشيخ فى تفسير سورة مريم من الآية(26-31)
﴿فَكُلي وَاشرَبي وَقَرّي عَينًا فَإِمّا تَرَيِنَّ مِنَ البَشَرِ أَحَدًا فَقولي إِنّي نَذَرتُ لِلرَّحمنِ صَومًا فَلَن أُكَلِّمَ اليَومَ إِنسِيًّا
العناصر:
1- الأمر بأكل التمر والشرب من النهر وإقرار العين بعيسى عليه السلام.
2-كيف كانت طمأنينة مريم من جهة ألم الولادة وحصول المأكل والمشرب وكيف كانت طمأنينتها من جهة قالة الناس؟
3- المراد ب ( صومًا)؟
4- لماذا نهى الله مريم عن الكلام مع الناس؟
5- كيف ستكون تبرئة مريم ؟
6- بينة هذا الأمر الخارق للعادة( إتيان المرأة بالولد من دون زوج) أمرا من جنسه وهو كلام عيسى فى مهده.
فَأَتَت بِهِ قَومَها تَحمِلُهُ قالوا يا مَريَمُ لَقَد جِئتِ شَيئًا فَرِيًّا
العناصر:
1- ماذا فعلت مريم عندما شفيت من نفاسها؟
2- لماذا أتت قومها وهى تحمل عيسى؟
3- المراد ب ( فريا)؟
يا أُختَ هارونَ ما كانَ أَبوكِ امرَأَ سَوءٍ وَما كانَت أُمُّكِ بَغِيًّا
العناصر:
1- هارون هو الأخ الحقيقى لمريم لذا نسبت إليه.
2- أبا مريم وأمها كانوا صالحين سالمين من شر البغى.
3- صلاح الذرية يتبع صلاح الآباء والأمهات فى الغالب.
4- تعجب قوم مريم من وقوع هذا الأمر منها.
فَأَشارَت إِلَيهِ قالوا كَيفَ نُكَلِّمُ مَن كانَ فِي المَهدِ صَبِيًّا
العناصر:
1- لماذا أشارت مريم إلى قومها للتكلم مع عيسى فى مهده؟
2- ما العجب فى هذه الآية؟
قالَ إِنّي عَبدُ اللَّهِ آتانِيَ الكِتابَ وَجَعَلَني نَبِيًّا
العناصر:
1- بماذا رد عيسى على قوم مريم عندما كلموه؟
2- خطاب عيسى بوصفه بالعبودية وعدم امتلاكه صفة يستحق بها أن يكون إله أو ابن للإله.
3- ما هو قول النصارى المخالفين لعيسى؟
4- المراد ب ( آتانى الكتاب)؟
5- إخبار عيسى قومه بأنه عبد الله علمه الله الكتاب وجعله من أنبيائه وهذا من كماله لنفسه.
وَجَعَلَني مُبارَكًا أَينَ ما كُنتُ وَأَوصاني بِالصَّلاةِ وَالزَّكاةِ ما دُمتُ حَيًّا﴾
العناصر:
1- ما هو تكميل عيسى لغيره؟
2- عيسى مبارك فى أى مكان وزمان فكيف كانت هذه البركة؟
3-كل من جالس أو اجتمع بعيسى عليه السلام نال بركته وسعد بمصاحبته.
4- ماذا كانت وصية الله لعيسى ؟
5- الصلاة من حقوق الله والزكاة من حقوق عباد الله.
6- عيسى امتثل لوصية ربه عمل بها ونفذها.
|