[حفيظة أحمد عبداللّه]

سورة النازعات
(ءَأَنتُمۡ أَشَدُّ خَلۡقًا أَمِ ٱلسَّمَآءُۚ بَنَىٰهَا)
◾وضح الشيخ المقصود ب ( ءأنتم)
◾بين الشيخ المقصود بمعنى بناها
( رَفَعَ سَمۡكَهَا فَسَوَّىٰهَا)
◾بين الشيخ معنى سمكها فسواها
( وَأَغۡطَشَ لَيۡلَهَا وَأَخۡرَجَ ضُحَىٰهَا)
◾بين الشيخ معنى أغطش ليلها ، وأخرج ضحاها
( وَٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ ذَٰلِكَ دَحَىٰهَآ )
◾بين الشيخ معنى دحاها
( أَخۡرَجَ مِنۡهَا مَآءَهَا وَمَرۡعَىٰهَا، وَٱلۡجِبَالَ أَرۡسَىٰهَا)
◾بين الشيخ معنى أرساها
◾ذكر الشيخ أن اللّه دحى الأرض بعد خلق السماء
◾أستدل الشيخ بآية تدل أن خلق الأرض متقدم على خلق السماء
(ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ)
(مَتَٰعٗا لَّكُمۡ وَ لِأَنۡعَٰمِكُمۡ)
◾وضح الشيخ معنى المتاع
( فَإِذَا جَآءَتِ ٱلطَّآمَّةُ ٱلۡكُبۡرَىٰ )
◾بين الشيخ معنى الطامة الكبرى
(يَوۡمَ يَتَذَكَّرُ ٱلۡإِنسَٰنُ مَا سَعَىٰ )
◾وضح الشيخ معنى يتذكر الإنسان ما سعى
(وَبُرِّزَتِ ٱلۡجَحِيمُ لِمَن يَرَىٰ )
◾وضح الشيخ معنى برزت
(فَأَمَّا مَن طَغَىٰ )
◾وضح الشيخ معنى طغى
(وَءَاثَرَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا)
◾وضح الشيخ معنى إيثار الدنيا على الأخرة
( فَإِنَّ ٱلۡجَحِيمَ هِيَ ٱلۡمَأۡوَىٰ )
◾بين الشيخ معنى المأوى
(وَأَمَّا مَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ وَنَهَى ٱلنَّفۡسَ عَنِ ٱلۡهَوَىٰ )
◾وضح الشيخ معنى نهى النفس عن الهوى
(فَإِنَّ ٱلۡجَنَّةَ هِيَ ٱلۡمَأۡوَىٰ)
◾نوه الشيخ على الجنة وما فيها من خير ونعيم
(يَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلسَّاعَةِ أَيَّانَ مُرۡسَىٰهَا)
◾بين الشيخ معنى مرساها
(فِيمَ أَنتَ مِن ذِكرَىٰهَآ)
◾وضح الشيخ أن علم العباد للساعة ليس لهم فيه مصلحة لا دينية ولا دنيوية، بل المصلحة في خفائه عليهم
( إِلَىٰ رَبِّكَ مُنتَهَىٰهَآ )
◾بين الشيخ معنى منتهاها
◾إستدل الشيخ بالآية
(يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ)
( إِنَّمَآ أَنتَ مُنذِرُ مَن يَخۡشَىٰهَا، كَأَنَّهُمۡ يَوۡمَ يَرَوۡنَهَا لَمۡ يَلۡبَثُوٓاْ إِلَّا عَشِيَّةً أَوۡ ضُحَىٰهَا )
◾وضح الشيخ معنى من يخشاها
◾ذكر الشيخ أن المؤمن هو الذي يخشى وأما من لا يؤمن فلا يبالي ويتعنت.