[شيماء حسن مصطفى]

بسم الله الرحمن الرحيم

عَمَّ يَتَسَآءَلُونَ (1)
عَنِ ٱلنَّبَإِ ٱلۡعَظِيمِ (2)
-السؤال عن النبأ العظيم

ٱلَّذِي هُمۡ فِيهِ مُخۡتَلِفُونَ (3)
-يشير الشيخ الى الاختلاف والتكذيب


كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ (4)
ثُمَّ كَلَّا سَيَعۡلَمُونَ (5)
-وعد العلم بالمكذبين

أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ مِهَٰدٗا (6)
وَٱلۡجِبَالَ أَوۡتَادٗا (7)
-نعمة الأرض الممهده والجبال الثابته وذكر معنى اوتادا

وَخَلَقۡنَٰكُمۡ أَزۡوَٰجٗا (8) وَجَعَلۡنَا نَوۡمَكُمۡ سُبَاتٗا (9) وَجَعَلۡنَا ٱلَّيۡلَ لِبَاسٗا (10) وَجَعَلۡنَا ٱلنَّهَارَ مَعَاشٗا (11)
- أشار إلى تنظيم الحياه في ترتيب هذه الايات
-وذكر حكمة خلق الذكر والأنثى للتزاوج
-ونعمة النوم لراحه البدن
-والسكن للستر
-والنهار للسعي والعمل


وَبَنَيۡنَا فَوۡقَكُمۡ سَبۡعٗا شِدَادٗا (12)
-اشاره الى قوة السماء وعظمتها

وَجَعَلۡنَا سِرَاجٗا وَهَّاجٗا (13)
-ذكر نعمة الضوء والحراره وضرورتها

وَأَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡمُعۡصِرَٰتِ مَآءٗ ثَجَّاجٗا (14)لِّنُخۡرِجَ بِهِۦ حَبّٗا وَنَبَاتٗا (15) وَجَنَّٰتٍ أَلۡفَافًا (16)

.ذكر نعمة الماء والنماء في نزول المطر وما يترتب عليه
. وذكر معنى المعصرات وثجاجا وألفافا


إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ كَانَ مِيقَٰتٗا (17)
-يشير إلى يوم القيامه يوم الفصل محدد لا محالة

يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِ فَتَأۡتُونَ أَفۡوَاجٗا (18)
-اشاره الى يوم البعث ومجئ الناس جماعات للحساب

وَفُتِحَتِ ٱلسَّمَآءُ فَكَانَتۡ أَبۡوَٰبٗا (19) وَسُيِّرَتِ ٱلۡجِبَالُ فَكَانَتۡ سَرَابًا (20)
-أشار إلى انشقاق السموات وزوال الجبال


إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتۡ مِرۡصَادٗا (21
-النار مترصده للطغاه ومرجعهم