عرض مشاركة واحدة
قديم اليوم, 01:42 AM   #20
ايمان احمد سليمان
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 22-09-2019
المشاركات: 225
ايمان احمد سليمان is on a distinguished road
افتراضي واجب الأسبوع الثاني

يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُقَدِّمُواْ بَيۡنَ يَدَيِ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۖ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٞ
بيان المقصود ب لا تقدموا بين يدي الله ورسوله
ذكر ان الايمان بالله عز وجل يقتضي اتباع اوامره واحتناب نواهيه واتباع سنة رسوله صلى الله عليه وسلم وان سعادة الانسان في ذلك
بيان كيف تكون التقوى
معنى سميع
معنى عليم
ذكر المستفاد من ذكر سميع عليم بعد النهى عن التقديم بين يدي الله ورسوله


يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَرۡفَعُوٓاْ أَصۡوَٰتَكُمۡ فَوۡقَ صَوۡتِ ٱلنَّبِيِّ وَلَا تَجۡهَرُواْ لَهُۥ بِٱلۡقَوۡلِ كَجَهۡرِ بَعۡضِكُمۡ لِبَعۡضٍ أَن تَحۡبَطَ أَعۡمَٰلُكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تَشۡعُرُونَ
ذكر بعض اداب الخطاب مع الرسول صلى الله عليه وسلم
عدم مراعاة الادب في مخاطبة النبي صلى الله عليه وسلم قد يؤدي لاحباط الاعمال
ضرورة تمييز الرسول صلى الله عليه وسلم في المخاطبة

إِنَّ ٱلَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصۡوَٰتَهُمۡ عِندَ رَسُولِ ٱللَّهِ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ ٱمۡتَحَنَ ٱللَّهُ قُلُوبَهُمۡ لِلتَّقۡوَىٰۚ لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٌ عَظِيمٌ
الثناء على من يغصون اصولتهم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم
الله سبحانه وتعالى يمتحن القلوب للتقوى بالأوامر والنواهي
وعد الله سبحانه وتعالى بالمغفرة والاجر العظيم لمن صلحت قلوبهم للتقوى

إِنَّ ٱلَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَآءِ ٱلۡحُجُرَٰتِ أَكۡثَرُهُمۡ لَا يَعۡقِلُونَ
ذم من لم يراعي الادب في مخاطبة الرسول صلى الله عليه وسلم


وَلَوۡ أَنَّهُمۡ صَبَرُواْ حَتَّىٰ تَخۡرُجَ إِلَيۡهِمۡ لَكَانَ خَيۡرٗا لَّهُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ
بيان رحمة الله سبحانه وتعالى بالعباد فلم يعاجلهم بالعقوبة
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن جَآءَكُمۡ فَاسِقُۢ بِنَبَإٖ فَتَبَيَّنُوٓاْ أَن تُصِيبُواْ قَوۡمَۢا بِجَهَٰلَةٖ فَتُصۡبِحُواْ عَلَىٰ مَا فَعَلۡتُمۡ نَٰدِمِينَ
بيان كيفية التعامل مع الخبر حال سماعه
بيان خطر وعاقبة اخذ الاخبار من الفساق مجردة دون التاكد منها
ذكر ان خبر الصادق مقبول وخبر الكاذب مردود وخبر الفاسق متوقف فيه

وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ فِيكُمۡ رَسُولَ ٱللَّهِۚ لَوۡ يُطِيعُكُمۡ فِي كَثِيرٖ مِّنَ ٱلۡأَمۡرِ لَعَنِتُّمۡ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ حَبَّبَ إِلَيۡكُمُ ٱلۡإِيمَٰنَ وَزَيَّنَهُۥ فِي قُلُوبِكُمۡ وَكَرَّهَ إِلَيۡكُمُ ٱلۡكُفۡرَ وَٱلۡفُسُوقَ وَٱلۡعِصۡيَانَۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلرَّٰشِدُونَ
معنى عنتم
ذكر ان عدم موافقة الرسول صلى الله عليه وسلم على كثير من الأمور كان فيه رحمة للناس
بيان بعض اثار حب الانسان للايمان وكرهه للكفر
الفرق بين الفسوق والعصيان
معنى الراشدون


فَضۡلٗا مِّنَ ٱللَّهِ وَنِعۡمَةٗۚ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٞ
بيان ان كل النعم والخير هي بفضل الله عز وجل لا بحول الانسان ولا بقوته

وَإِن طَآئِفَتَانِ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٱقۡتَتَلُواْ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَهُمَاۖ فَإِنۢ بَغَتۡ إِحۡدَىٰهُمَا عَلَى ٱلۡأُخۡرَىٰ فَقَٰتِلُواْ ٱلَّتِي تَبۡغِي حَتَّىٰ تَفِيٓءَ إِلَىٰٓ أَمۡرِ ٱللَّهِۚ فَإِن فَآءَتۡ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَهُمَا بِٱلۡعَدۡلِ وَأَقۡسِطُوٓاْۖ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُقۡسِطِينَ
نهى المؤمنين عن مقاتلة بعضهم البعض
توضيح دول باقي المؤمنين اذا اقتتل طائفتان منهم
معنى تفئ
ضروة الصلح بالعدل
معنى المقسطين وما هو جزاءهم

إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ إِخۡوَةٞ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَ أَخَوَيۡكُمۡۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ
بيان ان المؤمنين اخوة وهذا عقد عقده الله عز وجل بينهم
ذكر ما تستلزمه و تستوجبه هذه الاخوة
ضرورة الحرص على التآلف والترابط
عدم القيام بحقوق المؤمنين من اعظم حواجب الرحمة
بيان المترتب على التقوى
ذكر ان الاقتتال بين المؤمنين من الكبائر
الايمان والاخوة لا يذهبان حتى بوجود الاقتتال

ايمان احمد سليمان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس