[حبيبة ميرغني مصطفى]

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير سورة المطففين

بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَيۡلٞ لِّلۡمُطَفِّفِينَ﴿١﴾
ٱلَّذِينَ إِذَا ٱكۡتَالُواْ عَلَى ٱلنَّاسِ يَسۡتَوۡفُونَ﴿٢﴾
معنى ويل
من هم المطففين

وَإِذَا كَالُوهُمۡ أَو وَّزَنُوهُمۡ يُخۡسِرُونَ﴿٣﴾
المقصود ب يخسرون
دلالة الاية ومايستفاد منها في المعاملات

أَلَا يَظُنُّ أُوْلَٰٓئِكَ أَنَّهُم مَّبۡعُوثُونَ﴿٤﴾
لِيَوۡمٍ عَظِيمٖ﴿٥﴾
يَوۡمَ يَقُومُ ٱلنَّاسُ لِرَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ﴿٦﴾
لماذا تجرأو على التطفيف
كيف ستكون أفعالهم اذا علمو العاقبة

كَلَّآ إِنَّ كِتَٰبَ ٱلۡفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٖ﴿٧﴾
وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا سِجِّينٞ﴿٨﴾
من هم المشمولين في الاية
معنى سجين

كِتَٰبٞ مَّرۡقُومٞ﴿٩﴾
معنى مرقوم

وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ﴿١٠﴾
ٱلَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوۡمِ ٱلدِّينِ﴿١١﴾
وَمَا يُكَذِّبُ بِهِۦٓ إِلَّا كُلُّ مُعۡتَدٍ أَثِيمٍ﴿١٢﴾
من هم المكذبين
بماذا يكذبون
معنى معتد
معنى أثيم

إِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ءَايَٰتُنَا قَالَ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ﴿١٣﴾
معنى أساطير الأولين

كَلَّاۖ بَلۡۜ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ﴿١٤﴾
معنى ران

كَلَّآ إِنَّهُمۡ عَن رَّبِّهِمۡ يَوۡمَئِذٖ لَّمَحۡجُوبُونَ﴿١٥﴾
ثُمَّ إِنَّهُمۡ لَصَالُواْ ٱلۡجَحِيمِ﴿١٦﴾
ثُمَّ يُقَالُ هَٰذَا ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ﴿١٧﴾
أنواع العذاب التي يلاقيها الكفار
دلالة الاية على حال الكفار الذي يكون بعكس حال المؤمنين
تحذير من الذنوب وماتكون عاقبتها

كَلَّآ إِنَّ كِتَٰبَ ٱلۡأَبۡرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ﴿١٨﴾
وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا عِلِّيُّونَ١٩﴾
كِتَٰبٞ مَّرۡقُومٞ﴿٢٠﴾
يَشۡهَدُهُ ٱلۡمُقَرَّبُونَ﴿٢١﴾
المقصود بعليين
من هم المقربون

إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ لَفِي نَعِيمٍ﴿٢٢﴾
عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِ يَنظُرُونَ﴿٢٣﴾
تَعۡرِفُ فِي وُجُوهِهِمۡ نَضۡرَةَ ٱلنَّعِيمِ﴿٢٤﴾
يُسۡقَوۡنَ مِن رَّحِيقٖ مَّخۡتُومٍ﴿٢٥﴾
خِتَٰمُهُۥ مِسۡكٞۚ وَفِي ذَٰلِكَ فَلۡيَتَنَافَسِ ٱلۡمُتَنَٰفِسُونَ﴿٢٦﴾
ماهي الارائك
وصف حال الابرار
وصف شرابهم
المقصود ب ذلك
كيف تكون المنافسة