العناصر التي ذكرها الشيخ -رحمه الله- في تفسير الآية:
#{ أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِی حَاۤجَّ إِبۡرَ ٰهِـۧمَ فِی رَبِّهِۦۤ أَنۡ ءَاتَىٰهُ ٱللَّهُ ٱلۡمُلۡكَ إِذۡ قَالَ إِبۡرَ ٰهِـۧمُ رَبِّیَ ٱلَّذِی یُحۡیِۦ وَیُمِیتُ قَالَ أَنَا۠ أُحۡیِۦ وَأُمِیتُۖ قَالَ إِبۡرَ ٰهِـۧمُ فَإِنَّ ٱللَّهَ یَأۡتِی بِٱلشَّمۡسِ مِنَ ٱلۡمَشۡرِقِ فَأۡتِ بِهَا مِنَ ٱلۡمَغۡرِبِ فَبُهِتَ ٱلَّذِی كَفَرَۗ وَٱللَّهُ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ }
-ما الفائدة من قص الله سبحانه وتعالى علينا القصص؟
-من هو هذا الملك وما صفته؟
-ما الأمر الذي اراد أن يحاجّ فيه ابراهيم عليه السلام؟
-ما الذي دفع هذا الملك الجبار إلى هذه المحاجة؟
-ما الذي عناه ابراهيم عليه السلام ب "رَبِّیَ ٱلَّذِی یُحۡیِ وَیُمِیتُ"؟
-لم خص سيدنا ابراهيم الاحياء والاماتة؟
-ما الذي عناه الملك بانه يحيى ويميت؟
-ذكر الشيخ تفصيل بطلان قول الملك.
-هل أتى سيدنا إبراهيم بدليل آخر ام كان اطرادا في الدليل الاول؟
-ما معني بُهِتَ؟
-ما معنى "وَٱللَّهُ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِینَ"؟
-ذكر الشيخ فائدة في هذه الآية في توحيد الله.
-أورد الشيخ قول لإبن القيم فيه نكتة لطيفة في هذه الآية.