العناصر التي ذكرها الشيخ -رحمه الله- في تفسير الآيات:
#{ یُؤۡتِی ٱلۡحِكۡمَةَ مَن یَشَاۤءُۚ وَمَن یُؤۡتَ ٱلۡحِكۡمَةَ فَقَدۡ أُوتِیَ خَیۡرࣰا كَثِیرࣰاۗ وَمَا یَذَّكَّرُ إِلَّاۤ أُو۟لُوا۟ ٱلۡأَلۡبَـٰبِ (٢٦٩)}
-ذكر الشيخ فائدة لطيفة في الاتيان بهذه الآية بعد آيات الانفاق وفضل المنفقين.
-ما معنى الحكمة؟
-ولم يكون "مَن یُؤۡتَ ٱلۡحِكۡمَةَ فَقَدۡ أُوتِیَ خَیۡرࣰا كَثِیرࣰا"؟
-وهل يدرك ذلك كل أحد؟
-من هم اولي الألباب؟
-ذكر الشيخ مكانة هذين الأمرين وهما بذل النفقات المالية وبذل الحكمة العلمية واستدل بحديث شريف.
~~~~~~~~~~
#{ وَمَاۤ أَنفَقۡتُم مِّن نَّفَقَةٍ أَوۡ نَذَرۡتُم مِّن نَّذۡرࣲ فَإِنَّ ٱللَّهَ یَعۡلَمُهُۥۗ وَمَا لِلظَّـٰلِمِینَ مِنۡ أَنصَارٍ (٢٧٠)}
-ما الذي يدل عليه مضمون الإخبار بعلمه في الآية؟
-من هم الظالمون؟
~~~~~~~~~~
#{ إِن تُبۡدُوا۟ ٱلصَّدَقَـٰتِ فَنِعِمَّا هِیَۖ وَإِن تُخۡفُوهَا وَتُؤۡتُوهَا ٱلۡفُقَرَاۤءَ فَهُوَ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۚ وَیُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَیِّـَٔاتِكُمۡۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣱ (٢٧١) }
-ما معنى تبدوا؟
-ما معنى نِعِمَّا هِیَ؟
-لم كان الاخفاء افضل وفي اي حالة؟
-ذكر الشيخ فائدة لطيفة في قوله تعالى "وَإِن تُخۡفُوهَا وَتُؤۡتُوهَا ٱلۡفُقَرَاۤءَ فَهُوَ خَیۡرࣱ لَّكُمۡ".
-يفهم ايضا من قوله "وَتُؤۡتُوهَا ٱلۡفُقَرَاۤءَ" أمر بالتحري عن ماذا؟
-ذكر الشيخ أن الصدقات يجتمع فيها أمران.
-ما المقصود ب"وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرࣱ "؟