مدارسة الأسبوع السابع
( ماذكره الشيخ فى تفسير سورة طه من الآية 95-98)
﴿قالَ فَما خَطبُكَ يا سامِرِيُّ
العناصر:
1- اقبال موسى على السامرى لسؤاله عن خطبه وفعله ما فعل؟
2- المراد ب ( ما خطبك)؟
قالَ بَصُرتُ بِما لَم يَبصُروا بِهِ فَقَبَضتُ قَبضَةً مِن أَثَرِ الرَّسولِ فَنَبَذتُها وَكَذلِكَ سَوَّلَت لي نَفسي
العناصر:
1- ماذا بصر السامرى؟
2- السامرى قبض قبضة من أثر جبريل عليه السلام فما هى هذه القبضة؟
3- نبذ السامرى هذه القبضة على العجل فتحرك وصار له خوار وصوت.
4- سولت نفس السامرى له أن يقبض هذه القبضة ثم ينبذها على العجل فكان ما كان .
قالَ فَاذهَب فَإِنَّ لَكَ فِي الحَياةِ أَن تَقولَ لا مِساسَ وَإِنَّ لَكَ مَوعِدًا لَن تُخلَفَهُ وَانظُر إِلى إِلهِكَ الَّذي ظَلتَ عَلَيهِ عاكِفًا لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي اليَمِّ نَسفًا
العناصر:
1- المراد ب ( اذهب )؟
2- ما هى عقوبة السامرى فى الحياة الدنيا ؟ ولماذا استحق ذلك؟
3-للسامرى موعد يوم القيامة لا يخلفه ليجازى بعمله من خير وشر.
4- المراد ب ( لا مساس)؟
5- ماذا فعل موسى بالعجل؟
6- لو كان العجل إلهًا لامتنع ممن يريده بأذى ويسعى له بالاتلاف.
7- لماذا أراد موسى اتلاف العجل على وجه لا يمكن اعادته؟
8- اتلاف العجل بالاحراق والسحق والنسف فى اليم.
9-فى ابقاء العجل محنة لأن فى النفوس أقوى داع الى الباطل.
إِنَّما إِلهُكُمُ اللَّهُ الَّذي لا إِلهَ إِلّا هُوَ وَسِعَ كُلَّ شَيءٍ عِلمًا﴾
العناصر:
1- بماذا أخبر موسى قومه عندما تبين لهم بطلان عبادة العجل؟
2- الله وحده لا شريك له هو المستحق للعبادة.
3- الله هو الكامل فى الأسماء الحسنى والصفات العلى المحيط علمه بجميع الأشياء.
4-ما من نعمة بالعباد إلا منه سبحانه ولا يدفع السوء إلا الله.
|