عرض مشاركة واحدة
قديم يوم أمس, 06:32 PM   #29
مها رفعت علي
~مشارِكة~
افتراضي مدارسة الأسبوع الخامس مرحلة رسمية س٦ ف٢مسار مخفف

{ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ (٣٢)
بين أشد أنواع الظلم
انكر كذلك القول بدون علم
بين جزاء من رد الحق وكذب بالصدق



وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ (٣٣)
ذكر قول الصدق ومن الموصوفون به
بين مايدل عليه الصدق
المراد بقوله (أولئك)
بما وصفهم

لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ (٣٤)
وصف ماينالهم في الجنة
المراد بالإحسان
لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (٣٥)
بين حالات العمل الثلاثه
بين احسن الأعمال وأسوائها
استشهد بالآية على عدالة الله تعالى مع عباده

أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (٣٦)
وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُضِلٍّ أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقَامٍ (٣٧)
بين كيف يكون الاكتفاء بالله
بين كيف تكفل الله تعالى بعباده
من الذين من دونه
بين أن الهداية والضلال بيد الله وحده
نسب العزة وإكتمالها لله عز وجل
الحذر من انتقام الله

وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (٣٨) }
[سُورَةُ الزُّمَرِ: ٣٢-٣٨]
بين عجز المكذبين في الرد على هذا الدليل
بين عجز الألهة أمام قدرة الله
المراد بكشف الضر
المراد بالرحمة
المراد بالتوكل على الله
بين أن الله تعالى الذي بيده الكفاية



توقيع مها رفعت علي
القرآن هو جنّة, هو ,رفعة هو ,هدآيه هو سبيل إسعآد ودربُ أمآن
مها رفعت علي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس