[ريما أحمد]

السنة الثانية الفصل الثالث
مدارسة الأسبوع السابع
سورة الأعراف من الآيه [١٥٢ - ١٥٥]

بسم الله الرحمن الرحيم
العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات من[ ١٥٢ - ١٥٥] من سورة الأعراف


إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ (152)

- بيان حال الذين عبدوا العجل في الدنيا والآخرة.
- بيان سبب حصولهم على الغضب والذلة.
- بيان ماهو عمل المفترين.
- كيف كان غضب الله تعالى على المفترين.
- ما كانت نتيجة قتلهم بعضهم بعضا.
- بيان متى تاب الله تعالى عليهم.


وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ ثُمَّ تَابُوا مِن بَعْدِهَا وَآمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ (153)


- بيان ما هي السيئات التي عملوها.
- بيان شروط تحقق التوبة .
- بيان كيف يتم الإيمان .
- بيان نتيجة تحقق التوبة مع الإيمان



وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُّوسَى الْغَضَبُ أَخَذَ الْأَلْوَاحَ ۖ وَفِي نُسْخَتِهَا هُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ (154)

- معنى سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ
- ماذا تتضمن الألواح التي جاء بها موسى عليه السلام من الميقات.
- بيان من هم الذين يقبلون هدى اللّه ورحمته.
- معنى يرهبون .
- بيان جزاء الذين لا يخشون الله تعالى ولا ينقادون لهداه ورحمته.



وَاخْتَارَ مُوسَىٰ قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا لِّمِيقَاتِنَا ۖ فَلَمَّا أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّايَ ۖ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا ۖ إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاءُ وَتَهْدِي مَن تَشَاءُ ۖ أَنتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۖ وَأَنتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ (155)

- بيان لماذا اخْتَارَ مُوسَى سَبْعِونَ رَجُلا من قومه ومتى اختارهم ووفق ماذا كان اختياره لهم وماذا كان وعد الله لهم.
- بيان ما كان قول أخيار القوم الذين اختارهم موسى عليه السلام لحضور الميقات.
- بيان على ماذا يدل قولهم
- بيان جزاء تجرؤهم على الله تعالى.
- بيان بمَ تضرع موسى عليه السلام لربه .
- معنى السُّفَهَاءُ.
- بيان العذر الذي برر به موسى عليه السلام لله تعالى تجرؤ أخيار قومه.
- بيان تأثير الفتنة على الإنسان.
- بيان أن الفتنة تُعرض على كل الخلق وأن هناك من ينجو منها ومن يسقط فيها .
- طلب موسى عليه السلام للمغفرة والرحمة من الله تعالى
له ولمن معه وبيان سبب طلبه وماكان رد ألله تعالى على طلبه.