الاسبوع الثاني
وَالْفَجْرِ (١)
ذكر الشيخ سبب الاقسام بالفجر وأشار الى دلالاته على كمال قدرة الله تعالى
وَلَيَالٍ عَشْرٍ(٢)
ذكر الشيخ المقصود بالليال العشر وأنها أيام معظمه مستحقه أن يقسم الله بها
وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ(٣)
ذكر الشيخ أن الشفع كل ما كان زوجًا، والوتر ما كان فردًا، وربنا وتر.
وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ(٤)
قسم بذهاب الليل وإقباله على الانقضاء
هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ(٥)
اشاره ان هذه الأقسام تنبيه لأصحاب العقول
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ (٦)
اشاره الى تذكير بما أنزل الله بعاد من العقوبة
إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ (٧)
الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلادِ (٨)
وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ(٩)
وَفِرْعَوْنَ ذِي الأَوْتَادِ (١٠)
ذكر مصير الامم الطاغيه (إرم وثمود وفرعون)
الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلادِ (١١)
فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ(١٢)
وذكر أن الجامع المشترك بينهم انهم جميعهم طغوا في البلاد
واوضح الشيخ أن الطغيان جرّ إلى نشر الظلم والفساد.
فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ(١٣)
اشار الشيخ الى عاقبة الطغيان ونتائجه
إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ(١٤)
تنبيه وتحذير ان الله مترصد لكل جبار عنيد وان لا احد يفلت من عقابه
الاسبوع الثالث
سوره العلق
ٱقۡرَأۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلَّذِي خَلَقَ (1)
الامر بالقراءة
خَلَقَ ٱلۡإِنسَٰنَ مِنۡ عَلَقٍ (2)
التذكير بأصل الانسان وبداية خلقه
ٱقۡرَأۡ وَرَبُّكَ ٱلۡأَكۡرَمُ (3) ٱلَّذِي عَلَّمَ بِٱلۡقَلَمِ (4) عَلَّمَ ٱلۡإِنسَٰنَ مَا لَمۡ يَعۡلَمۡ (5)
بيان كرم الله وأنه هوالمعلم للانسان بالقلم، ومانحه العلم بعد الجهل
كَلَّآ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَيَطۡغَىٰٓ (6) أَن رَّءَاهُ ٱسۡتَغۡنَىٰٓ (7)
إنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلرُّجۡعَىٰٓ (8)
اشار الشيخ الى طغيان الانسان عند شعوره
بالاستغناء مع أن المرجع والرجوع إلى الله
إِ أَرَءَيۡتَ ٱلَّذِي يَنۡهَىٰ (9) عَبۡدًا إِذَا صَلَّىٰٓ (10)
أشار الى استنكار نهى الكافر لعبد يصلي
أَرَءَيۡتَ إِن كَانَ عَلَى ٱلۡهُدَىٰٓ (11)
أَوۡ أَمَرَ بِٱلتَّقۡوَىٰٓ (12)
الاستفهام عن حال المؤمن المهتدي والتنويه بفضل من يأمر بالتقوى
|