عرض مشاركة واحدة
قديم 24-09-25, 06:40 AM   #25
إسراء حسين خليل
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 14-12-2022
المشاركات: 55
إسراء حسين خليل is on a distinguished road
افتراضي

مدارسة الأسبوع السادس: -
سورة النساء : ٦٤ : ٦٦
جملة العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات هى:-
*(وَمَآ أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ ٱللَّهِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوٓا۟ أَنفُسَهُمْ جَآءُوكَ فَٱسْتَغْفَرُوا۟ ٱللَّهَ وَٱسْتَغْفَرَ لَهُمُ ٱلرَّسُولُ لَوَجَدُوا۟ ٱللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (64)
١ـ وضح أن الله تعالى يخبر خبرا في ضمنه الأمر والحث على طاعة الرسول والانقياد له
٢- بين أن الغاية من إرسال الرسل أن ينقاد لهم المرسل إليهم
٣- وضح أن فى هذا إثبات عصمة الرسل
٤ـ ذكر سبب عصمة الرسل
٥- بين أن قوله بإذن الله فيه إثبات القضاء والقدر ، والحث على الاستعانة بالله
٦- ذكر معنى إذ ظلموا أنفسهم جاءوك
٧- بين أنه تاب عليهم بمغفرته ظلمهم
٨- وضح أن السياق يدل على أن المجئ إلى الرسول صلى الله عليه وسلم مختص بحياته
٩- ذكر أنه لا يطلب من الرسول صلى الله عليه وسلم بعد موته بل ذلك شرك
----------------------------------------------------
*(فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا۟ فِىٓ أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا۟ تَسْلِيمًا (65)
١ـ وضح أن الله أقسم بنفسه الكريمة أنهم لا يؤمنون حتى يحكموا رسوله فيما شجر بينهم
٢ـ بين معنى شجر بينهم
٣ـ بين أن الاختلاف يكون بخلاف مسائل الإجماع
٤ـوضح أن هذا التحكيم لايكفى حتى ينتفى الحرج
٥ـ بين أن التحكيم يكون في مقام الإسلام ، وانتفاء الحرج في مقام الإيمان ، والتسليم في مقام الإحسان
٦- بين أن من استكمل هذه المراتب فقد استكمل مراتب الدين كلها
٧- ذكر أن من ترك التحكيم غير ملتزم له فهو كافر ، ومن تركه مع التزامه فهو من العاصين
----------------------------------------------------
*(وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ ٱقْتُلُوٓا۟ أَنفُسَكُمْ أَوِ ٱخْرُجُوا۟ مِن دِيَٰرِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيلٌ مِّنْهُمْ ۖ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا۟ مَا يُوعَظُونَ بِهِۦ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا (66)
١- وضح أن الله تعالى يخبر أنه لو كتب على عباده الأوامر الشاقة لم يفعلها الا القليل منهم والنادر
٢- بين أن في الآية إشارة إلى أنه ينبغي أن يلحظ العبد ضد ما فيه من المكروهات ، لتخف عليه العبادات ، ويزداد حمدا وشكرا
٣ـ ذكر معنى يوعظون به
٤ـ رتب ما يحصل لهم على فعل ما يوعظون به وهو أربعة أمور :-
# الخيرية فى قوله (لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ)
# حصول التثبيت والثبات وزيادته
#( وَإِذًا لَّءَاتَيْنَٰهُم مِّن لَّدُنَّآ أَجْرًا عَظِيمًا (67)
# ( وَلَهَدَيْنَٰهُمْ صِرَٰطًا مُّسْتَقِيمًا (68)
٥- وضح معنى لكان خيرا لهم
٦- بين المواضع التي يوفق فيها العبد للتثبيت ، ثم وضح أن ذلك يكون معونة له على الثبات على الطاعات
إسراء حسين خليل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس