عرض مشاركة واحدة
قديم 01-10-25, 09:09 AM   #30
إسراء حسين خليل
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 14-12-2022
المشاركات: 55
إسراء حسين خليل is on a distinguished road
افتراضي

مدارسة الأسبوع السابع
سورة النساء: ٩٢ : ٩٣
جملة العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات هى:
* (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَـًٔا ۚ وَمَن قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَـًٔا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰٓ أَهْلِهِۦٓ إِلَّآ أَن يَصَّدَّقُوا۟ ۚ فَإِن كَانَ مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ ۖ وَإِن كَانَ مِن قَوْمٍۭ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَٰقٌ فَدِيَةٌ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰٓ أَهْلِهِۦ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ ۖ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِّنَ ٱللَّهِ ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (92)
١- وضح أن هذه الصيغة من صيغ الامتناع
٢ـ ذكر أنه يستحيل أن يقتل مؤمن مؤمناً متعمدا
٣ـ بين أن في هذا الاخبار شدة تحريمه ، وأنه مناف للإيمان أشد منافاة
٤ـ ذكر أن الإيمان الصحيح يمنع المؤمن من قتل أخيه
٥ـ بين أن هذا يصدقه قوله صلى الله عليه وسلم " لا ترجعوا بعدى كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض"
٦- بين أن القتل من الكفر العملى وأكبر الكبائر بعد الشرك بالله
٧- وضح أنه استثنى تعالى قتل الخطأ فقال (إِلَّا خَطَـًٔا ۚ)
٨- بين المخطئ الذى لا يقصد غير آثم ولا مجترئ على محارم الله
٩- وضح إن لم يقصده أمر تعالى بالكفارة والجدية سواء كان القاتل ذكرا أو أنثى حرا أو عبدا
١٠- ذكر أن لفظ من يدل على العموم ، وهذا من أسرار الإتيان بمن ، كما يفيده التنكير فى سياق الشرط
١١- وضح أن على القاتل تحرير رقبة مؤمنة كفارة لذلك تكون في ماله
١٢- بين الآراء حول إن كان يجزئ عتق المعيب في الكفارة
١٣- ذكر معنى تحرير رقبة
١٤- بين أن الدية تجب على عاقلة القاتل في الخطأ وشبه العمد
١٥ - ذكر أن آلية تسلم لأهله جبرا لقلوبهم
١٦- بين معنى أهله
١٧- بين معنى (إِلَّآ أَن يَصَّدَّقُوا۟ )
١٨- ذكر المقصود من( مِن قَوْمٍ عَدُوٍّ لَّكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ)
١٩- وضح المقصود بقوله (فَمَن لَّمْ يَجِدْ)
٢٠- وضح الحكم فى صيام شهرين متتابعين
٢١-بين المقصود ب (تَوْبَةً مِّنَ ٱللَّهِ ۗ)
٢٢- بين المعنى ب ( وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا)
٢٣- عدد المواضع التي ذكرت فى الآية وتبين علم الله وحكمته
٢٤ـ بين لماذا لم يشرع الإطعام في هذا الموضع لعدم المناسبة بخلاف الظهار
---------------------------------------------------
*( وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَٰلِدًا فِيهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِيمًا (93)
١- بين أن وعيد القاتل عمدا وعيد ترجف له القلوب
٢ـ ذكر أنه لم يرد في أنواع الكبائر أعظم من هذا الوعيد بل ولا مثله
٣ـ بين أن هذا الذنب العظيم انتهض أن يجازى صاحبه بجنهم بما فيها من العذاب العظيم
٤ـ وضح أن هذا الوعيد له حكم أمثاله من نصوص الوعيد على بعض الكبائر والمعاصي بالخلود فى النار أو حرمان الجنة
٥ـ بين أنه قد اختلف الأئمة رحمهم الله في تأويلها مع اتفاقهم على بطلان قول الخوارج والمعتزلة الذين يخلدونهم فى النار ولو كانوا موحدين
٦- وضح أنه من الصواب في تأويلها ما قاله المحقق شمس الدين بن القيم رحمه الله فى "المدارج" ،
٧- ذكر رأى الشيخ شمس الدين بن القيم
إسراء حسين خليل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس