[تسنيم حافظ عطيه]

تسنيم حافظ عطيه;سوره النازعات
وَٱلنَّٰزِعَٰتِ غرقٗا (1) وَٱلنَّٰشِطَٰتِ نَشۡطٗا (2) وَٱلسَّٰبِحَٰتِ سَبۡحٗا (3) فَٱلسَّٰبِقَٰتِ سَبۡقٗا (4) فَٱلۡمُدَبِّرَٰتِ أَمۡرٗا (5)
-بيان القسم بالملائكه دال علي كمال انقيادهم لأمر الله
-بيان أحوال يوم القيامه
-توضيح القسم بالملائكه ركن من أركان الايمان
-بيان النشط يكون لأرواح المؤمنين والنزع لأرواح الكافرين
-معني السابحات..المترددات في الهواء صعوبات ونزولا
-توضيح ان الملائكه تسبق الشياطين في إيصال وحي الله حتي لا تسرقه
-بيان للملائكه التي وكلهم الله لتدبير أمور العالم
يَوۡمَ تَرۡجُفُ ٱلرَّاجِفَةُ (6) تَتۡبَعُهَا ٱلرَّادِفَةُ (7) قُلُوبٞ يَوۡمَئِذٖ وَاجِفَةٌ (8) أَبۡصَٰرُهَا خَٰشِعَةٞ (9) يَقُولُونَ أَءِنَّا لَمَرۡدُودُونَ فِي ٱلۡحَافِرَةِ (10)
-معني الراجفه ... هو قيام الساعة
-معني تتبعها الرادفه ...الرجفه الاخري التي تردفها وتأتي تلوها
-بين الشيخ حال القلوب أنها منزعجه من شده ما تري وتسمع
-بيان حال ابصارهم أنها ذليله حقيره
أَءِذَا كُنَّا عِظَٰمٗا نَّخِرَةٗ (11) قَالُواْ تِلۡكَ إِذٗا كَرَّةٌ خَاسِرَةٞ (12) فَإِنَّمَا هِيَ زَجۡرَةٞ وَٰحِدَةٞ (13) فَإِذَا هُم بِٱلسَّاهِرَةِ (14) هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ مُوسَىٰٓ (15) إِذۡ نَادَىٰهُ رَبُّهُۥ بِٱلۡوَادِ ٱلۡمُقَدَّسِ طُوًى (16)
-معني عظاما نخره...أي باليه فتاتا
-تربطها بالايه التي قبلها انهم استبعدوا ان يبعثهم الله مره أخري
-بيان سهوله نفخ الصور ع الله عز وجل
-الخلائق كلها قيام لله عز وجل ليحكم ويقضي بينهم بالعدل
-هل بيان استفهام ع أمر ذات شأن عظيم متحقق وقوعه
الواد المقدس ...المحل الذي كلم الله فيه نبيه واختصه بالوحي
ٱذۡهَبۡ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ (17) فَقُلۡ هَل لَّكَ إِلَىٰٓ أَن تَزَكَّىٰ (18) وَأَهۡدِيَكَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَتَخۡشَىٰ (19) فَأَرَىٰهُ ٱلۡأٓيَةَ ٱلۡكُبۡرَىٰ (20) فَكَذَّبَ وَعَصَىٰ (21) ثُمَّ أَدۡبَرَ يَسۡعَىٰ (22) فَحَشَرَ فَنَادَىٰ (23) فَقَالَ أَنَا۠ رَبُّكُمُ ٱلۡأَعۡلَىٰ (24) فَأَخَذَهُ ٱللَّهُ نَكَالَ ٱلۡأٓخِرَةِ وَٱلۡأُولَىٰٓ (25)
-بيان عن نهيان فرعون عن طغيانه بقول لين وخطاب لطيف
-بيان الخصال الحميده التي يتنافس فيها الألباب
-معني أهديك إلي ربك....أدلك عليه
-بيان إمتناع فرعون مما دعاه إليه موسي
-تربطها بالايه التي قبلها كيف انه كذب بالحق واجتهاده فيه محاسبته
-بيان لفرعون في جمع جنوده بعد أن أقروا بباطله حين استخفهم
-بيان واضح لعقوبته في الدنيا والآخرة.