مدارسة الأسبوع الأول سورة الفرقان الآيات من (٢٤-٣٤)
مدارسة الأسبوع الأول سورة الفرقان الآيات من (٢٤-٣٤)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات هى:
﴿أَصحابُ الجَنَّةِ يَومَئِذٍ خَيرٌ مُستَقَرًّا وَأَحسَنُ مَقيلًا٢٤
١-وصف لحال اصحاب الجنه يوم القيامه
٢-توضيح من هم اصحاب الجنه
٣-بيان الفرق بين مستقر اصحاب الجنه ومستقر اصحاب النار
وَيَومَ تَشَقَّقُ السَّماءُ بِالغَمامِ وَنُزِّلَ المَلائِكَةُ تَنزيلًا٢٥
١-بيان عظمه يوم القيامه وما يحدث فيه
٢-توضيح كيفيه نزول الملائكه يوم القيامه
المُلكُ يَومَئِذٍ الحَقُّ لِلرَّحمنِ وَكانَ يَومًا عَلَى الكافِرينَ عَسيرًا٢٦
١-الله تعالى يحكم يوم القيامه حكما لا يجور ولا يظلم مثقال ذره
٢-يوم القيامه شديد الصعوبه على الكافر وهذا بخلاف المؤمن
٣-توضيح اضافه الملك يوم القيامه لاسم الله الرحمن
وَيَومَ يَعَضُّ الظّالِمُ عَلى يَدَيهِ يَقولُ يا لَيتَنِي اتَّخَذتُ مَعَ الرَّسولِ سَبيلًا٢٧
١-بيان سبب عض الظالم على يديه
٢-معنى (سَبيلًا)
يا وَيلَتى لَيتَني لَم أَتَّخِذ فُلانًا خَليلًا٢٨
١-المقصود ب(فُلانًا)
٢-معنى (خَليلًا)
لَقَد أَضَلَّني عَنِ الذِّكرِ بَعدَ إِذ جاءَني وَكانَ الشَّيطانُ لِلإِنسانِ خَذولًا٢٩
١-بيان كيفيه اضلال الشيطان للكافر
٢-بيان كيفيه خذلان للشيطان للانسان مع الاستدلال بايه اخرى توضح نفس المعنى
وَقالَ الرَّسولُ يا رَبِّ إِنَّ قَومِي اتَّخَذوا هذَا القُرآنَ مَهجورًا٣٠
١-بيان شكوى رسول رب العالمين من قومه
٢-المقصود ب(مَهجورًا)
وَكَذلِكَ جَعَلنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ المُجرِمينَ وَكَفى بِرَبِّكَ هادِيًا وَنَصيرًا٣١
١-بين رد الله تعالى مسليا لرسوله
٢-المقصود من (عَدُوًّا مِنَ المُجرِمين) مع توضيح بعض فوائدها
٤-بيان المقصود من (وَكَفى بِرَبِّكَ هادِيًا وَنَصيرًا)
وَقالَ الَّذينَ كَفَروا لَولا نُزِّلَ عَلَيهِ القُرآنُ جُملَةً واحِدَةً كَذلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ وَرَتَّلناهُ تَرتيلًا٣٢
١-بيان جمله من مقترحات الكفار
٢-بيان فوائد نزول القران متفرقا
٣-معنى (وَرَتَّلناهُ تَرتيلًا) مع بيان دلالتها
وَلا يَأتونَكَ بِمَثَلٍ إِلّا جِئناكَ بِالحَقِّ وَأَحسَنَ تَفسيرًا٣٣
١-توضيح ما تدل عليه الايه الكريمه مع بيان الرد على المتكلفين من الجهميه ونحوهم
الَّذينَ يُحشَرونَ عَلى وُجوهِهِم إِلى جَهَنَّمَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكانًا وَأَضَلُّ سَبيلًا٣٤
١-بيان حال المشركين الذين كذبوا بالله ورسوله وسوء مآلهم
|