[آلاء عادل]

سورة الفتح ( 25 - 26 )

* العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الآية {هُمُ الَّذينَ كَفَروا وَصَدّوكُم عَنِ المَسجِدِ الحَرامِ وَالهَديَ مَعكوفًا أَن يَبلُغَ مَحِلَّهُ وَلَولا رِجالٌ مُؤمِنونَ وَنِساءٌ مُؤمِناتٌ لَم تَعلَموهُم أَن تَطَئوهُم فَتُصيبَكُم مِنهُم مَعَرَّةٌ بِغَيرِ عِلمٍ لِيُدخِلَ اللَّهُ في رَحمَتِهِ مَن يَشاءُ لَو تَزَيَّلوا لَعَذَّبنَا الَّذينَ كَفَروا مِنهُم عَذابًا أَليمًا}
- الأسباب الموجبة لقتال المشركين.
- الأسباب المانعة لقتالهم.
- المقصود ب " مَعكوفًا".
- المقصود ب " مَحِلَّهُ".
- المقصود ب " أَن تَطَئوهُم".
- المقصود ب " مَعَرَّةٌ".
- المقصود ب " لَو تَزَيَّلوا لَعَذَّبنَا الَّذينَ كَفَروا مِنهُم".

* العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الآية {إِذ جَعَلَ الَّذينَ كَفَروا في قُلوبِهِمُ الحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الجاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكينَتَهُ عَلى رَسولِهِ وَعَلَى المُؤمِنينَ وَأَلزَمَهُم كَلِمَةَ التَّقوى وَكانوا أَحَقَّ بِها وَأَهلَها وَكانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيءٍ عَليمًا}
- المقصود ب " حَمِيَّةَ الجاهِلِيَّةِ ".
- المقصود ب " فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكينَتَهُ عَلى رَسولِهِ وَعَلَى المُؤمِنينَ ".
- تثبيت الله للمؤمنين وصبرهم على مقابلة إساءة الكفار.
- المقصود ب " كَلِمَةَ التَّقوى".
- لما كانوا " أَحَقَّ بِها وَأَهلَها ".