
﴿وَالَّذينَ يُتَوَفَّونَ مِنكُم وَيَذَرونَ أَزواجًا وَصِيَّةً لِأَزواجِهِم مَتاعًا إِلَى الحَولِ غَيرَ إِخراجٍ فَإِن خَرَجنَ فَلا جُناحَ عَلَيكُم في ما فَعَلنَ في أَنفُسِهِنَّ مِن مَعروفٍ وَاللَّهُ عَزيزٌ حَكيمٌوَلِلمُطَلَّقاتِ مَتاعٌ بِالمَعروفِ حَقًّا عَلَى المُتَّقينَكَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُم آياتِهِ لَعَلَّكُم تَعقِلونَ﴾
1. ماذا تضمنت الآية من حكمٍ يتعلق بزوجات من تُوفوا؟
2. ما الحكم الذي كانت تقتضيه الآية قبل أن تُنسخ؟
3. ما الدليل على نسخ هذه الآية بآية العِدَّة؟
4. ماذا يُفهم من قوله تعالى ﴿فإن خرجن فلا جناح عليكم فيما فعلن في أنفسهن من معروف﴾؟
5. كيف تناسب ختم الآية بصفتي العزة والحكمة مع الأحكام الواردة فيها؟
6. ماذا دل عليه قوله تعالى ﴿وللمطلقات متاع بالمعروف حقًا على المتقين﴾؟
7. لماذا خُص المتقون بالذكر في هذه الآية؟
8. ما المراد بالمتاع الذي ذُكر للمطلقات؟
9. ما الغاية التي تُبينها الآية في قوله تعالى ﴿كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون﴾؟