[فاطمه محمد على]

[ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ]




( لَّا ظَلِيلٖ وَلَا يُغۡنِي مِنَ ٱللَّهَبِ)
1-ذكر الشيخ معني * لَّا ظَلِيلٖ*
2-ومعني *وَلَا يُغۡنِي*
3-ومعني *مِنَ ٱللَّهَبِ* واستدل ببعض الايات من القرآن الكريم
( إِنَّهَا تَرۡمِي بِشَرَرٖ كَٱلۡقَصۡرِ)
هنا ذكر الشيخ عظم شرر النار وسوء منظرها
(كَأَنَّهُۥ جِمَٰلَتٞ صُفۡرٞ)
فسر الشيخ هذه الايه تفسيرا مفصلا
( وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ)
ذكر الشيخ معني هذه الايه واقسم لهم فلم يصدقوه فاستحقو العذاب
( هَٰذَا يَوۡمُ لَا يَنطِقُونَ)
يصف الشيخ اهوال يوم القيامه
( وَلَا يُؤۡذَنُ لَهُمۡ فَيَعۡتَذِرُونَ)
ذكر الشيخ معني هذه الايه واستدل ببعض الايات من القرآن الكريم
( وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ)
( هَٰذَا يَوۡمُ ٱلۡفَصۡلِۖ جَمَعۡنَٰكُمۡ وَٱلۡأَوَّلِينَ)
بين الشيخ ان معني الايه يفصل بين الخلق
( فَإِن كَانَ لَكُمۡ كَيۡدٞ فَكِيدُونِ)
بين معني هذه الايه واستدل ببعض الايات من القرآن الكريم
ويصف الشيخ اهوال يوم القيامه وعذاب الكفار واستسلامهم لعذاب الله
( وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ )


[ والحمد لله رالعالمين ]