عرض مشاركة واحدة
قديم 21-10-25, 10:29 PM   #11
مها رفعت علي
~نشيطة~
Pencel مدارسة الأسبوع العاشر مرحلة رسمية س٦ ف١ مسار مخفف




{ قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَمَّا جَاءَنِيَ الْبَيِّنَاتُ مِنْ رَبِّي وَأُمِرْتُ أَنْ أُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (٦٦)
النهي على عبادة غير الله
بين انواع مايتخذونه ألهة من دون الله
فسر معنى الإسلام


هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى مِنْ قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلًا مُسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (٦٧)
بين التوحيد لله بذكر تطور خلق الإنسان
المراد بالتراب. وماهي النطفة
المراد بخروج الطفوله
المراد ببلغو الرشد
الجاءالكمال الله بقدرته على تطور خلقه وانه المعبود بحق

هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٦٨)
اثبت قدرة الله على الأحياء والموت
المراد بقضاء الأمر

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ (٦٩) د
تعجب في من يجادلون في آيات الله
المراد بقوله أني يصرفون

الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (٧٠) إِذِ الْأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلَاسِلُ يُسْحَبُونَ (٧١) فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ (٧٢) }
[سُورَةُ غَافِرٍ: ٦٦-٧٢]
تحدث عن المكذبين بالكتاب وبين جزائهم
المراد بالحميم
معنى قوله يسجرون




توقيع مها رفعت علي
القرآن هو جنّة, هو ,رفعة هو ,هدآيه هو سبيل إسعآد ودربُ أمآن
مها رفعت علي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس