عرض مشاركة واحدة
قديم 21-10-25, 10:34 PM   #59
مها رفعت علي
~نشيطة~
Pencel مدارسة الأسبوع الثاني عشر مرحلة رسمية س٦ ف١ مسار مخفف




{ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ٣٠)
في الآية خبر عن أولياء الله الواجب الإقتداء بهم
معنى الاستقامة
المراد بتنزل الملائكة
بين الطمأنه التي تنالهم
بين الأمان لهم بعدم الحزن
البشري التي نالوها
نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ (٣١)
في الايه حث للمؤمنين على الاستزاده من خير الدنيا
وصف ماينالهم في الجنة
معنى قوله ما تدعون
نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ (٣٢)
بين هذا الكرم والعطاء والضيافة لهم من الله

وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٣٣)
المراد بالإستفهام هنا
فسر المراد الداعين إلى الله
بين أساليب الدعوه إلى الله
المراد بالعمل الصالح
المراد بالإسلام

وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (٣٤)
بين المراد بعدم المساواه هنا
استشهد بالآية على جزاء الإحسان
معنى قوله ادفع
علمتنا الآية كيفية التعامل مع المسئ
معنى الولي الحميم

وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (٣٥)

المراد بقوله يلقها
المراد بقوله الذين
بين مايجب على النفوس في مقابلة الإساءة
المراد بالحظ العظيم
وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٣٦) }
[سُورَةُ فُصِّلَتْ: ٣٠-٣٦]
ذكر مايدفع الإنسان الإساءة
معنى الاستعاذة
بين سمع الله وإحاطته وعلمه لكل شيء



توقيع مها رفعت علي
القرآن هو جنّة, هو ,رفعة هو ,هدآيه هو سبيل إسعآد ودربُ أمآن
مها رفعت علي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس