سورة المرسلات
المقصود بالايه 34) هَٰذَا يَوۡمُ لَا يَنطِقُونَ
وَلَا يُؤۡذَنُ لَهُمۡ فَيَعۡتَذِرُونَ
لا ينفع الذين ظلمو معذرتهم
هَٰذَا يَوۡمُ ٱلۡفَصۡلِۖ جَمَعۡنَٰكُمۡ وَٱلۡأَوَّلِينَ
الفصل بين الخلائق والحكم بينهم
فَإِن كَانَ لَكُمۡ كَيۡدٞ فَكِيدُونِ
المقصود بقوله تعالي فَإِن كَانَ لَكُمۡ كَيۡدٞ / كيدون
بطل حيل الظالمين
الاستسلام لعذاب الله
بين الله سبحانه كذبهم ف تكذيبهم ف قوله وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ
إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي ظِلَٰلٖ وَعُيُونٖ
ذكر ثواب المحسنين
اداء المتقين للواجبات وتركهم المحرمات
كُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ هَنِيٓـَٔۢا بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ
المقصود ب كلو واشربو /هنيئا
اعمال المتقين هى السبب الموصل لهم لهذا النعيم
كل من احسن الل الله واحسن الي عباده له هذا النعيم الابدى
كُلُواْ وَتَمَتَّعُواْ قَلِيلًا إِنَّكُم مُّجۡرِمُونَ
تهديد ووعيد للمكذبين المجرمين
انقطاع اللذات عن هؤلاء المكذبين ويبقي اليهم التبعات
المقصود بقوله تعالي فَبِأَيِّ حَدِيثِۭ بَعۡدَهُۥ يُؤۡمِنُونَ
|