[أروى محمد علي جلال]

وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ ( 1 ) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ ( 2 ) النَّجْمُ الثَّاقِبُ ( 3 )
يفسر الشيخ وصف المفسرين للطارق واختلاف التفسير
إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ ( 4 ) فَلْيَنْظُرِ الإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ ( 5 ) خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ ( 6 ) يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ ( 7 ) إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ ( 8 )
يفسر الشيخ ما يحيط بنفس الانسان في الدنيا و قدرة الله تعالى في خلق الانسان واختلاف تفسير الترائب وايهما اصوب و قدرة الله تعالى على بعث الانسان
يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ ( 9 ) فَمَا لَهُ مِنْ قُوَّةٍ وَلا نَاصِرٍ ( 10 )
يخبر الشيخ عن بعض احداث يوم الفيامة وعن بيان الميزان الحق في الاخرة
وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ ( 11 ) وَالأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ ( 12 ) إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ ( 13 ) وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ ( 14 )
يفسر الشيخ الاستشهاد بفدرة الله في خلقة للسماء و الأرض قبل ذكر تأكيد صحة القرءان الفصل الحق
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ( 15 ) وَأَكِيدُ كَيْدًا ( 16 ) فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا ( 17 ) .
يفسر الشيخ وعيد الجبار لأهل الضلال و الكفر و امهالهم ليوم الفصل