[ريم محمود وهبى على]

.....مدارسة الاسبوع السادس(سورة البقرة ٢٦٦:٢٦٥)......

✨وَمَثَلُ ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمُ ٱبۡتِغَآءَ مَرۡضَاتِ ٱللَّهِ وَتَثۡبِيتٗا مِّنۡ أَنفُسِهِمۡ كَمَثَلِ جَنَّةِۭ بِرَبۡوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٞ فَـَٔاتَتۡ أُكُلَهَا ضِعۡفَيۡنِ فَإِن لَّمۡ يُصِبۡهَا وَابِلٞ فَطَلّٞۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٌ (265)
_ضرب الله مثلا للمنفق فى سبيل الله..
_فسر المقصود من قوله"ابتغاء مرضات الله"...
_فسر قوله تعالى"وتثبيتا من أنفسهم"...
_شبه الإنفاق ف سبيل الله بالجنة بربوة...
_فسر معنى قوله"كمثل جنة"...
_وضح معنى قوله"بربوة"...
_وضح علام يعود الضمير ف قوله"أصابها"...
_بين معنى قوله"وابل"...
_فسر المقصود من قوله "فئاتت أكلها ضعفين"..
_فسر المقصود من قوله"فإن لم يصبها وابل فطل"...
_بينت الآيات حال المنفقين...
_بينت الآيات وصف هذه الجنة
_وضح معنى قوله"والله بما تعملون بصير"..
✨أَيَوَدُّ أَحَدُكُمۡ أَن تَكُونَ لَهُۥ جَنَّةٞ مِّن نَّخِيلٖ وَأَعۡنَابٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ لَهُۥ فِيهَا مِن كُلِّ ٱلثَّمَرَٰتِ وَأَصَابَهُ ٱلۡكِبَرُ وَلَهُۥ ذُرِّيَّةٞ ضُعَفَآءُ فَأَصَابَهَآ إِعۡصَارٞ فِيهِ نَارٞ فَٱحۡتَرَقَتۡۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّكُمۡ تَتَفَكَّرُونَ (266)
_بدأت الآية ب استفهام فى قوله"أيود أحدكم"
_وضح من المقصود ف الآيات...
_بين لما خص الله تعالى النخل والعنب ف الآيات..
_فسر المعنى الكلى للآية...
_وضح معنى قوله"إعصار"..
_وضح حال من عمل عملا لوجه الله...
_بين وجه الشبه بين صاحب الجنة والذى يبطل عمله..