عرض مشاركة واحدة
قديم 20-11-25, 05:44 PM   #5
أسماء صبري الهجرسي
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 31-07-2025
المشاركات: 20
أسماء صبري الهجرسي is on a distinguished road
افتراضي مدارسة تفسير آيات سورة الملك من الآية (20) إلى آخر السورة.[ مدارسة الأسبوع الأول].


{أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي هُوَ جُندٞ لَّكُمۡ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَٰنِۚ إِنِ ٱلۡكَٰفِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ} (20)
* بيَّن الشيخ أن الله سبحانه وتعالى هو الناصر المعز المذل.
* بيَّن الشيخ أن استمرار الكافرين على كفرهم بعد علمهم بأنه لا ينصرهم أحد من دون الرحمن غرور وسفه.

{أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي يَرۡزُقُكُمۡ إِنۡ أَمۡسَكَ رِزۡقَهُۥۚ بَل لَّجُّواْ فِي عُتُوّٖ وَنُفُورٍ }(21)
* بيَّن الشيخ أن الله هو الرزاق المنعم الذي يستحق أن يفرد بالعبادة.
* بيَّن الشيخ معنى (لَّجُّواْ) وبيان مرجع الضمير فيها.
* بيَّن الشيخ معنى (عُتُوّٖ).
* بيَّن الشيخ معنى (نُفُورٍ).

{أَفَمَن يَمۡشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجۡهِهِۦٓ أَهۡدَىٰٓ أَمَّن يَمۡشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ} (22)
* بيَّن الشيخ الفرق بين حال المهتدي من الضال.

{قُلۡ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَكُمۡ وَجَعَلَ لَكُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَٰرَ وَٱلۡأَفۡـِٔدَةَۚ قَلِيلٗا مَّا تَشۡكُرُونَ} (23)
* بيَّن الشيخ أن الله هو وحده الذي يستحق الشكر والإفراد بالعبادة.
* بيَّن الشيخ معنى (أَنشَأَكُمۡ).
* بيَّن الشيخ لماذا خصّ الله السمع والأبصار والأفئدة.
* بيّن الشيخ قلة شكر الإنسان لنعم الله عليه.

{قُلۡ هُوَ ٱلَّذِي ذَرَأَكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَإِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ} (24)
* بيَّن الشيخ معنى (ذَرَأَكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ).

{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ} (25)
* بيَّن الشيخ مناسبة الآية مع الآية التي قبلها.
* بيَّن الشيخ عناد وإصرار الكفار على التكذيب بيوم البعث والجزاء.

{قُلۡ إِنَّمَا ٱلۡعِلۡمُ عِندَ ٱللَّهِ وَإِنَّمَآ أَنَا۠ نَذِيرٞ مُّبِينٞ} (26)
* بيَّن الشيخ مناسبة الآية مع الآية التي قبلها.
* بيَّن الشيخ أن الله هو وحده عالم بوقت قيام الساعة.
* بيَّن الشيخ عدم الملازمة بين صدق الخبر بيوم البعث وبين الإخبار بوقته.

{فَلَمَّا رَأَوۡهُ زُلۡفَةٗ سِيٓـَٔتۡ وُجُوهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَقِيلَ هَٰذَا ٱلَّذِي كُنتُم بِهِۦ تَدَّعُونَ} (27)
* بيَّن الشيخ محل تكذيب الكفار وغرورهم.
* بيَّن الشيخ حال الكفار يوم الجزاء.
* بيَّن الشيخ معنى (زُلۡفَةٗ).

{قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَهۡلَكَنِيَ ٱللَّهُ وَمَن مَّعِيَ أَوۡ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ ٱلۡكَٰفِرِينَ مِنۡ عَذَابٍ أَلِيمٖ} (28)
* بيَّن الشيخ مناسبة الآية مع الآية التي قبلها.
* بيَّن الشيخ أن الكافرين استحقوا العذاب وقد تحتم وقوعه بهم .

{قُلۡ هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ءَامَنَّا بِهِۦ وَعَلَيۡهِ تَوَكَّلۡنَاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ }(29)
* بيَّن الشيخ مناسبة الآية مع الآية التي قبلها.
* بيَّن الشيخ الفرق بين حال المهتدين وحال الضالين.
* بيَّن الشيخ بعض مما يشتمل عليه الإيمان.
* بيَّن الشيخ لماذا خصَّ الله التوكل من بين سائر الأعمال واستشهاده بآية أخرى للتوضيح والتأكيد.

{قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِنۡ أَصۡبَحَ مَآؤُكُمۡ غَوۡرٗا فَمَن يَأۡتِيكُم بِمَآءٖ مَّعِينِۭ }(30)
* بيَّن الشيخ انفراد الله تعالى بالنعم وخصَّ نعمة الماء الذي جعل منه كل شئ حىّ.
* بيَّن الشيخ معنى (غَوۡرٗا).
* بيَّن الشيخ معنى الاستفهام في الآية الكريمة.
* بيَّن الشيخ معنى قوله تعالى (مَآءٖ مَّعِينِۭ ).
أسماء صبري الهجرسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس