[حفيظة أحمد عبداللّه]

مدارسة الإسبوع الأول
سورة الملك من الآية 19إلى الآية 25
بسم الله الرحمن الرحيم
أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ إِلَى ٱلطَّيۡرِ فَوۡقَهُمۡ صَٰٓفَّٰتٖ وَيَقۡبِضۡنَۚ مَا يُمۡسِكُهُنَّ إِلَّا ٱلرَّحۡمَٰنُۚ إِنَّهُۥ بِكُلِّ شَيۡءِۭ بَصِيرٌ (19)
◾ذكر الشيخ أن الآية فيها عتاب و حث للنظر إلى حالة الطير التي سخرها اللّه وسخر لها الجو والهواء
◾نبه الشيخ أن من نظر في حالة الطير
دلته على قدرة الله وعنايته.
◾ذكر الشيخ أن اللّه هو المدبر لعباده بما يليق بهم وبما تقتضيه حكمته

أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي هُوَ جُندٞ لَّكُمۡ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ ٱلرَّحۡمَٰنِۚ إِنِ ٱلۡكَٰفِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ (20)
◾فسر الشيخ الآية بأن الله هو الناصر المعز المذل
◾وضح الشيخ أن لو إجتمع الخلق على نصر عبد لم ينفعوه مثقال ذرة
◾بين الشيخ أن إستمرار الكافرين على كفرهم غرور وسفه

أَمَّنۡ هَٰذَا ٱلَّذِي يَرۡزُقُكُمۡ إِنۡ أَمۡسَكَ رِزۡقَهُۥۚ بَل لَّجُّواْ فِي عُتُوّٖ وَنُفُورٍ (21)
◾بين الشيخ أن الرزق كله من الله
والله هو الذي يستحق أن يفرد بالعبادة
◾بين الشيخ معنى
لجوا ، في عتو ، نفور

أَفَمَن يَمۡشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجۡهِهِۦٓ أَهۡدَىٰٓ أَمَّن يَمۡشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيمٖ (22)
◾وضح الشيخ الآية ووضح الفرق بين المهتدي والضال.

قُلۡ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَنشَأَكُمۡ وَجَعَلَ لَكُمُ ٱلسَّمۡعَ وَٱلۡأَبۡصَٰرَ وَٱلۡأَفۡـِٔدَةَۚ قَلِيلٗا مَّا تَشۡكُرُونَ (23)
◾بين الشيخ معنى أنشأكم
◾بين الشيخ منة اللّه على الإنسان بالسمع والأبصار والأفئدة التي هي أنفع أعضاء الإنسان
◾بين الشيخ أن الإنسان قليل الشكر للّه

قُلۡ هُوَ ٱلَّذِي ذَرَأَكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَإِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ (24)
◾وضح الشيخ معنى ذرأكم
◾شرح الشيخ الآية
وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (25)
◾بين الشيخ ظلم وعناد الكافرين
◾وضح الشيخ أن العلم بيوم الحشر للّه وحده