عرض مشاركة واحدة
قديم 23-11-25, 11:07 AM   #5
فاطمة الزهراء محمد جلال
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 03-08-2024
المشاركات: 48
فاطمة الزهراء محمد جلال is on a distinguished road
افتراضي

مدارسة التفسير الأسبوع الأول
آل عمران (110:112)

كُنتُمۡ خَيۡرَ أُمَّةٍ أُخۡرِجَتۡ لِلنَّاسِ تَأۡمُرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَتَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَتُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِۗ وَلَوۡ ءَامَنَ أَهۡلُ ٱلۡكِتَٰبِ لَكَانَ خَيۡرٗا لَّهُمۚ مِّنۡهُمُ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَأَكۡثَرُهُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ
1- بين مدح الله لهذه الأمة.
2- بين قيام هذه الأمة بما أُمرت به.
3- بين سبب استحقاق هذه الأمة لهذا الفضل.



لَن يَضُرُّوكُمۡ إِلَّآ أَذٗىۖ وَإِن يُقَٰتِلُوكُمۡ يُوَلُّوكُمُ ٱلۡأَدۡبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ
1- بين أن ضرر الفاسدين من أهل الكتاب يمتثل في أذيتهم بالقول بما يؤذي من ألفاظ الشرك.
2- بين أنهم إن قاتلوا المؤمنين سيفروا وسيهزموا ولن ينصرهم الله.


ضُرِبَتۡ عَلَيۡهِمُ ٱلذِّلَّةُ أَيۡنَ مَا ثُقِفُوٓاْ إِلَّا بِحَبۡلٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَحَبۡلٖ مِّنَ ٱلنَّاسِ وَبَآءُو بِغَضَبٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَضُرِبَتۡ عَلَيۡهِمُ ٱلۡمَسۡكَنَةُۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ كَانُواْ يَكۡفُرُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَيَقۡتُلُونَ ٱلۡأَنۢبِيَآءَ بِغَيۡرِ حَقّٖۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعۡتَدُونَ
1- بين عقاب الله لهذه الفئة.
2- بين معنى ( إلا بحبل ) .
3- بين موقف اليهودي من أحكام المسلين والعهود.
4- بين غضب الله عليهم الذي جعلهم في هذا الحال.
5- بين سبب غضب الله عليهم.
6- بين كيف كانوا يقابلون إحسان الأنبياء بأشد الشرور وهو القتل.
7- بين التأكيد على مدى سوء اعتدائهم وما وصلوا اليه من أذى فاستحقوا العقاب.
فاطمة الزهراء محمد جلال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس