[شيماء حسن مصطفى]

نٓۚ وَٱلۡقَلَمِ وَمَا يَسۡطُرُونَ (1)

الله يقسم بحرف ن، وبالقلم
واشار الى سبب القسم

مَآ أَنتَ بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ بِمَجۡنُونٖ (2)
نفي تهمة الجنون عن النبي صلى الله عليه وسلم
وذكر سعادة الدنيا وسعاده الاخرة


وَإِنَّ لَكَ لَأَجۡرًا غَيۡرَ مَمۡنُونٖ (3)

ذكر معنى كلمة ممنون
ذكر سبب هذا الاجر الغير مقطوع

وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٖ (4)
ذكر معنى على خلق عظيم
الاستدلال بمقولة للسيده عائشه عن حسن اخلاق الرسول
واستدل الشيخ بايه قرآنيه
لوصف اخلاق وصفات النبي الحسنه

فَسَتُبۡصِرُ وَيُبۡصِرُونَ (5)
بِأَييِّكُمُ ٱلۡمَفۡتُونُ (6)

أشار الشيخ إلى منزلة الرسول
واشار الى اتهام الأعداء للنبي بالجنون
وبيان من هو الاهدى والأضل سبيلا


إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُهۡتَدِينَ (7)
اشار الشيخ ان الايه تتضمن تهديد ووعد
وبيان ان الله يهدي من يصلح للهدايه

فَلَا تُطِعِ ٱلۡمُكَذِّبِينَ (8)
ذكر الشيخ سبب الامر بعدم الطاعه للمكذبين
واشار الى سبب نزول الايه

وَدُّواْ لَوۡ تُدۡهِنُ فَيُدۡهِنُونَ (9)
ذكر من هم المقصود ب ودوا
ذكر معنى تدهن ،فيدهنون
واشار الى الامر بعدم التساهل ف الدعوة لدين الله


وَلَا تُطِعۡ كُلَّ حَلَّافٖ مَّهِينٍ (10)
ذكر المقصود ب حلاف
وذكر معنى كلمة مهين
وذكر سبب الامر بعدم طاعتهم

هَمَّازٖ مَّشَّآءِۭ بِنَمِيمٖ (11)
ذكر معنى هماز
وذكر معنى مشاء بنميم
وذكر القصد والغرض من هذا الفعل

مَّنَّاعٖ لِّلۡخَيۡرِ مُعۡتَدٍ أَثِيمٍ (12)
ذكر المقصود بمناع للخير
ذكر معنى معتد
ومعنى أثيم

عُتُلِّۭ بَعۡدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ (13)
ذكر الشيخ المقصود ب عتل بعد ذلك
وذكر معنى كلمة زنيم
ذكر الشيخ صفات المكذبين ونهى الله عن طاعتهم

أَن كَانَ ذَا مَالٖ وَبَنِينَ (14)
إِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِ ءَايَٰتُنَا قَالَ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ (15)

ذكر الشيخ الشخص المقصود في الآية
وسبب نزول الآيه فيه
وصفاته التى ذكرت في الآيات

) سَنَسِمُهُۥ عَلَى ٱلۡخُرۡطُومِ (16)
ذكر الشيخ نوع العقاب وسببه والمقصود بمعنى الخرطوم وسبب عقابه به

إِنَّا بَلَوۡنَٰهُمۡ كَمَا بَلَوۡنَآ أَصۡحَٰبَ ٱلۡجَنَّةِ إِذۡ أَقۡسَمُواْ لَيَصۡرِمُنَّهَا مُصۡبِحِينَ (17)

ذكر الشيخ وجه الشبه بينهم وبين اصحاب الجنه
وأشار أن النعم قد تكون اختبارا او استدراجا


وَلَا يَسۡتَثۡنُونَ(18)

ذكر معنى كلمة يستثنون
وأشار أن كل أمر بيد الله، فلابد من الاستثناء بالمشيئة